بَاذِخَه آَلِحَرْف..آَلِ شَوَق..آَلَحِب. .وَآَلِحَنِيّن
تَرْسُم آَلِدَّهِشَة وآِلذُهُوّل عَلَى مَن يُعَآنِق تَرَفِهَا .!
تُطْرِبُنَا عَلَى إِيْقَاعَات نَبْضِهَا لَحْنَا مِن آلْفِتْنّة
تُشِع مِسَاحَاتِهَا بِطُهْر مُتْرَف..وّمَشّ اعِر مُتَأَجْجَّة خَجْلَى
نَسْتَشْعِر بَيْن نَسَمَات عَبَقِهَا أَلَمْا يَنْسَكِب وَحُزْنَا يَضِج بِمَا فِيْه.!
|
كَبْوَة مَشَاعِر |
أَنَرِتَي صَفْحَة مُذَكِّرَة الإِسْتِدُّعَاء بِرَحِيْق شَهْدِك
يُشَرِّفُنِي كَثِيْرا بِسُؤَال نَجْمَة مِن نِجُوُم الْمَجَالِس وامَيزُهُم فِي بَعْثَرَه حُرُوْف
و كِتَابِه سَلَاسِل مِن اجْمَل الْسُطُور
عَزِيْزَتِي
* حَيْن تَشْعُرين بُآن قَلَمَك لَآ يْطَآوعَك .. و الآفْكَآر تُثِيْر زّوآبَع فَي فِكْرَك
مَآ هُو الْشَّئ الَّذِي يُهَدِّئ الْمَوْقِف ..؟
بمَعْنَى (
مَنْفَذ آَخِر لِلْمَشَآعِر .. غَيْر الكِتَآبُه )
* مَآِذَآ تُعْنِي لَك كَلا مِن هَذِه الْكَلِمَآت
(
الخدُآع - الْمَصْلَحَه - الْكَذِب - الْخُذْلَآَن )
* بِيَت شِعْرْي تعشِقِينِه
* أَنَكَسَآر وَذُبُول وَكَذَّب وَصَدَّق وَحُب مَشَآع ـر مُخْتَلَطَة تُوْجَد بِدَاخِلِنَا
أَيُّهُمَا يَطْفُو ع ـلِى الْسَّطْح..؟
دُمْتِي بِوِد