20-04-2011, 12:30 AM
|
|
حكآيـة بـآب ♥√•°¨¨ تموت الروح تتلاشى وتنبت بالكفوف أرواح وأسافر في متاهات الحنين لضحكة أخواني فتحت الباب للضحكة تقابلني أسى ورماح يا ليت الباب سكرته عشان أعيش وحداني اشوف الحال وأتمنى عسى بعد العنا أرتاح وأسأل يا [ أنا ] ويني إذا دورت ملقاني كذا عايش كما أسمي لبسته بالضمير وشاح أصب النور في كاس الظلام وأشرب ألواني يمر الليل وأطراف الصباح يمرني سواح وأنا ليلي سواد وظلمة الأيام خلاني أشوف الشمس واستغرب حقيقة نورها وضاح ؟ نطرته من بعد فجر الحزن والنور ما جاني ثلاثين العمر مرت وأنا بأرض الحزن فلاح جفاف اللي جنيته واليباس يلون أغصاني قهر خيط لي ثيابي مخابيها شقا وجراح أمد الكف في جيب الشتات وتطلع احزاني يا عمي هالزمن قاسي لعب في مشرط الجراح تخيل مشرطه ريشه تفنن حيل وادماني سواد العين يبكيني على خد البياض وساح ألم ] يشبه دموع من المناجل تحصد أجفاني رفيق الأمس وأصحابه خسارتهم تصير أرباح لأني واقف بوجه الخيانة وأرفض الجاني حمدت الله لوقوفي بعد ما تمتموها طاح وأنا ما طحت لكني رضيت الطيب عنواني تشوفون اني أتظاهر أقَضِي هالليال مزاح وأنا من داخل أتعذب مابين الجرح والثاني إذا تسأل عن أحوالي قسم بالله مو مرتاح تجمع كل شقا الدنيا بوسط البال وأشقاني صدى الأفراح يتبدل ويتحول إلى اف / راح ويأخذني مع غمي لنفس الباب وداني قفلت الباب وأوصدته رميت بوجهه المفتاح حزين ولا رضيت الا أعيش بهمي وأنساني أدري وحيد ومعطي الناس ظهري اخترت أعيش هناك بأطراف ديره أجلس لحالي أنتظر فوح عطري طال انتظاري يا عسى تكون خيره وأدري حزين وهمي تراب قبري حملي جبالٍ راسياتٍ ضريره لابان نور الصبح واجتاح فجري يشبه شعاع ضيع دروب سيره آهات تقتل فيني زهور عمري وطعون كانت من يديها كبيره مدري تشاؤم مدري إحساس حصري مدري مصيري مرتبط مع مصيره ألبس ثياب الجرح وغطاي صبري ما كنت أقايس ذي كبيرة وصغيره أشرب همومٍ صبها نبع قهري وأثمل جروح مبطيات عسيره مرات أضحك وأرجع أقول بدري عشت انتظار النور ما عشت غيره مرات اكتم عبرتي وسط صدري ومرات دمعي يعجز يطير طيره مرات ادري وأغلب الوقت مدري ما قمت أميز صابت النفس حيره ضميت حزني وأدمعت عين شعري الصمت يجبر لي مشاعر كسيره صبحي سواد وما فرق عنه عصري همي بلاد وحزني اليوم ديره قصيدة سما العشاق الحكاية تبتدي بك .. لا بديت والنهاية ينتهي بك .. صيتها تدري اني في غيابك ما نسيت امشي لذكرى لقانا وجيتها من صباح الله على صوته صحيت نادت إسمي و... ب هلا [ لبيتها ] أذكر إني في غرامك لا قسيت إن غفت .. جيت بهدا [ صحيتها ] إن عطشت .. اشرب حروفك .. وارتويت وإن ضمت .. [ صبيتني ] وأرويتها وإن ذكرت ..البرد ب [ أنفاسك ] .. دفيت دون مدري جيت ثم ... ضميتها من سوالف [ عطرك ] اليوم .. انتهيت جيت لأطراف العطر [ شميتها ] جيت .. [ كلي ] مندفعلك ... وارتميت حتى عيني لل [ ..... ] أهديتها دام قلبك صار [ لي ] منزل .. وبيت مو غريب إن [ قلبي ] صاير بيتها يعني [ آخذها ] بيدها وارتقيت في سما العشاق ثم .. [ لميتها ] كل هذا .. يعني انك ما دريت ؟ في حضورك ...فرحتي مشيتها من مكانك .. لين توصل [ للكويت ] المسافة لو بيديني ألغيتها باختصار .. اني به [ الحب ] ... ابتليت صرت [ عاشق ] جيت وإحتليتها صرت [ هايم ] في هواها واعتليت [ راية ] الحب الوفي .. عليتها إن كتب ربي أنا أعلنها ... نويت إن [ بنتي ] لو تجي ... سميتها ب [ اسمك ] اللي لا نطقته انتشيت كلما اشتقت الهوى .. ناديتها الحكاية .. قلتها في كم بيت والنهايه ب قلبي باني بيتها
حكآيـة بـآب ♥√•°¨¨ لـ العذب بدر الموسى |
|