صحيفة أخبارية
عدد الضغطات : 43,878
منتدى المزاحمية العقاري
عدد الضغطات : 67,598
عدد الضغطات : 9,386
العودة   مجالس الرويضة لكل العرب > مجالس الرويضَّة الأُسريَّة > الوقاية خير من الف علاج
الوقاية خير من الف علاج الصحة تاج على رؤوس الاصحاء
إضافة رد
 
LinkBack أدوات الموضوع إبحث في الموضوع تقييم الموضوع انواع عرض الموضوع
#1 (permalink)  
قديم 21-02-2011, 08:56 AM
المراكشى
يس
عضو مجالس الرويضة
المراكشى غير متواجد حالياً
Egypt     Male
SMS ~
لوني المفضل Blueviolet
 رقم العضوية : 2919
 تاريخ التسجيل : 12-09-2008
 فترة الأقامة : 5944 يوم
 أخر زيارة : 09-07-2013 (09:52 PM)
 الإقامة : مصر
 المشاركات : 698 [ + ]
 التقييم : 3557
 معدل التقييم : المراكشى عضو الماسي المراكشى عضو الماسي المراكشى عضو الماسي المراكشى عضو الماسي المراكشى عضو الماسي المراكشى عضو الماسي المراكشى عضو الماسي المراكشى عضو الماسي المراكشى عضو الماسي المراكشى عضو الماسي المراكشى عضو الماسي
بيانات اضافيه [ + ]
افتراضي مزيل العرق ودواء الضغط.. أحد أسباب تضحم ثدي الرجال



مزيل العرق ودواء الضغط.. أحد أسباب تضحم ثدي الرجال




سرطان الثدي أحد أكثر أنواع السرطانات انتشاراً بالنسبة للإناث وأهم وأخطر نوع من حيث المكان والوفيات وكذلك معدل الإصابة، حيث كشفت منظمة الصحة العالمية أن هذا النوع من السرطانات يصيب حوالي مليون سيدة سنوياً حول العالم.
ورغم انتشاره بشكل ملحوظ بين السيدات، إلا أن الرجال ليسو بمأمن من سرطان الثدي أيضاً، لكن إصاباتهم تكون بنسب منخفضة مقارنة بالسيدات، والتي تحدث غالباً بعد سن الخمسين، وهذا لا يعني أنه قد لا يظهر في سن مبكرة.
وتظهر عدة أمثلة لأمراض ثدي الرجال، مثل ظهور كتل من أنسجة الأورام الحميدة، وظهور كتل من أنسجة الأورام الخبيثة، وإفراز الحليب بشكل مفرط من ثدي الرجل نتيجة لارتفاع هرمون الحليب، الناجم في الأصل عن اضطرابات عمل الغدة النخامية بالدماغ.
وكذلك الالتهابات الموضعية بالحلمة نتيجة للاحتكاك بالملابس الداخلية، أو ما يعرف بـ"حلمة المهرولين" والتهابات وقروح الحلمة المصاحبة لمرض "بهجت الروماتزمي"، والتهابات الحساسية في جلد حلمة الثدي، وألم الثدي غير المبرر لدى المراهقين وغيرهم من الذكور.
تثدّي الرجل
ومن الحالات التي قد تصيب الثدي أيضاً، حالة تضخم الثدي، أو حالة"تثدّي الرجل" وهى مشكلة بالفعل للبعض، قد تدفع بعض المصابين به إلى ارتداء "حمالات الصدر" أو الخضوع لإجراء عمليات تصغير الثدي وقد تتطلب من الأطباء مراجعة لتغيير أحد أنواع الأدوية التي يتلقاها بعض مرضى القلب أو السرطان أو الاضطرابات النفسية أو غيره.
وبالمقابل هناك من يعمل على تكبير حجم الثدي لديه إما بتناول هرمونات "الستيرويدا ت البنائية"، وإما بالطلب من الجراحين زراعة ثدي صناعي من مادة السيليكون، كوسيلة لإظهار الرجولة في كبر حجم عضلات الصدر الأمامية، وبعض الممثلين العالميين وغيرهم بالفعل تمت لهم مثل هذه العمليات.

أسباب تضخم الثدي



وحالة تضخم الثدي لدى الذكور قد تصيب الأطفال أو المراهقين أو الرجال. وقد يصيب التضخم الثديين أو أحدهما. ولا تعتبر مشكلة تضخم الثدي مشكلة صحية خطيرة، إلا أنها قد تتسبب في الألم البدني وفي الإحراج النفسي. كما أنها ربما تزول تلقائياً، أو قد تتطلب معالجة دوائية أو جراحية.
وتشمل أعراض تضخم الثدي لدى الذكور تضخم أنسجة غدد الثدي، والشعور بالألم إما لدى لمس الثدي أو دون لمسه. وتشير الإرشادات الطبية إلى أنه من الضروري على الرجل مراجعة الطبيب إذا ظهر تضخم في أحد ثدييه أو كليهما، أو شعر بألم فيهما، أو ظهرت إفرازات من إحدى الحلمتين، أو أحس بوجود كتلة في أي منهما، طبقاً لما ورد بجريدة "أنباء الشرق الأوسط".
التضخم الكاذب
وأضح الأطباء أنه ليس كل "كبر" في حجم الثدي هو تضخم حقيقي للثدي بالتعريف الطبي المحدد. وهناك حالة شائعة تسمى "التضخم الكاذب للثدي" وفيها لا تتضخم أنسجة غدد الثدي، بل يزداد تراكم الدهون في الثدي نتيجة لزيادة كمية الشحوم في الجسم البدين.
وفي هذه الحالة تكون المعالجة بممارسة الرياضة البدنية وضبط كمية وجبات الطعام، في سبيل خفض الوزن وإزالة التراكمات الدهنية عن الثدي.
وفي هذه الحالة يجب ملاحظة أن كلا من هرمون "تيستوستيرو ن" الذكوري وهرمون "إستروجين" الأنثوي ينظمان ويضبطان ويحافظان على دوام ظهور الخصائص الجنسية لدى كل من الذكور والإناث.
وهرمون "تيستوستيرو ن" يضبط الخصائص الذكرية لدى الرجال، مثل حجم العضلات وشعر الجسم وشعر الوجه وخشونة الصوت وغيرها. وكذلك يضبط هرمون إستروجين الخصائص الأنثوية لدى النساء، مثل نمو حجم الثدي ونعومة الصوت وصغر حجم عضلات الجسم واختفاء شعر الوجه وغيرها.
وتعتقد غالبية الناس أن جسم الرجال خال من هرمون الأنوثة، وأن جسم النساء خال من هرمون الذكورة، وهذا غير صحيح. فأجسام الذكور تنتج كميات قليلة من هرمون الأنوثة، وأجسام الإناث تنتج كميات قليلة من هرمون الذكورة.
والسبب الرئيسي لحصول حالة تضخم الثدي لدى الذكور هو تضخم أنسجة الثدي الداخلية نتيجة لعدم التوازن فيما بين هرمون "إستروجين" الأنثوي وهرمون "تيستوستيرو ن" الذكوري.
وهناك أسباب أخرى، مثل تناول بعض أنواع الأدوية أو الأعشاب الطبية، وتناول المشروبات الكحولية أو بعض أنواع المواد المخدرة، أو كأحد مضاعفات بعض الأمراض في أعضاء مختلفة بالجسم. ومع هذا، ففي نحو 20% من الحالات لا يمكن تحديد سبب معين للإصابة بتضخم الثدي لدى الرجال.

تغيرات هرمونية



عدم التوازن الهرموني هو نقص هرمون "تيستوستيرو ن" الذكوري بالمقارنة مع كمية هرمون "إستروجين" الأنثوي الموجودة في جسم الشخص الذكر. ونقص هرمون الذكورة يكون إما بتدني إنتاجه وإما بوجود حالات تعوق عمله وتأثيراته الذكرية أو بحصول حالات ترفع من نسبة هرمون إستروجين الأنثوي.
ولذا، فإن اختلال التوازن فيما بينهما لدى الذكور أو إنتاج كمية عالية من هرمون الأنوثة في جسمه، يدفع إلى نشوء حالة تضخم الثدي. وهذا قد يحصل في أحوال غير طبيعية لاضطرابات الهرمونات، وتتطلب بالتالي معالجة طبية. وقد يحصل أيضاً في أحوال طبيعية مؤقتة، ولا تتطلب بالتالي أي قلق طبي.

اضطرابات طبيعية

- تضخم الثدي في المهد. والملاحظ طبياً أن أكثر من نصف المولودين الذكور يولدون ولديهم تضخم في الثدي، نتيجة لتأثيرات هرمون الأنوثة الموجود في جسم الأم الحامل. وغالباً ما يزول تضخم الثدي ذاك في غضون ثلاثة أسابيع بعيد الولادة.
- تضخم الثدي في المراهقة. ومن الشائع نسبياً حصول تضخم في الثدي لدى الذكور ضمن مراحل فترة عمليات البلوغ. وذلك أيضاً نتيجة لاختلال التوازن بين الهرمونات الجنسية خلال تلك الفترة. ويشعر المراهق بتضخم الثدي وألم فيه عند الضغط عليه. وغالباً ما يزول ذلك التضخم فيما بين 6 أشهر إلى سنتين.
- تضخم الثدي في الرجال الكبار. ولأسباب هرمونية أيضاً ترتفع احتمالات حصول تضخم الثدي في الفترة ما بين 50 إلى 80 سنة من العمر لدى بعض الرجال. وتحديداً لدى نحو 25% من الرجال.

مضاعفات الأمراض

- السبب الأول: إعاقة إنتاج أو عمل هرمون "تيستوستيرو ن" الذكوري، مثل فشل الخصية نتيجة إصابات الخصية في الحوادث أو التواء الخصية أو التهابات الخصية الفيروسية أو كسل الغدة النخامية أو أورام الغدة النخامية أو بعض الأورام التي تتسبب في اضطرابات هرمونية جنسية، مثل أنواع من سرطان الرئة أو المعدة أو الكبد أو الكلى. وفشل الكلى.
والملاحظ أن أكثر من نصف الذكور من مرضى فشل الكلى الذين تجرى لهم بانتظام عملية غسيل الكلى، هم بالفعل مصابون بتضخم الثدي. وكذلك حالات زيادة نشاط الغدة الدرقية، ولأسباب عدة، ترتفع الإصابة بتضخم الثدي لدى كبار السن الذين لديهم سمنة.
- السبب الثاني: زيادة إنتاج هرمون "إستروجين" الأنثوي. مثل بعض أنواع أورام الخصية أو الرئة أو المعدة أو الغدة فوق الكلوية، وفشل الكبد وتشمع تليف الكبد، وهناك عدة آليات وراء ارتفاع الإصابة بتضخم الثدي لدى مرضى تشمع تليف الكبد، وخاصةً منهم الذين تسبب الكحول في فشل الكبد لديهم، منها الاضطرابات الهرمونية المصاحبة للحالة، ومنها الأدوية التي يتم العلاج بها.

آثار جانبية للأدوية


تشير بعض الإحصائيات الطبية بالولايات المتحدة إلى أن الأدوية هي السبب في نحو 30% من حالات تضخم الثدي لدى الرجال. وهناك عدد كبير من الأدوية التي من آثارها الجانبية ظهور تضخم الثدي لدى الرجل، وكثير من هذه شائع استخدامها.
ويمكن تقسيمها إلى 7 مجموعات، سنقتصر على ذكر بعض من الأدوية الشائعة منها، وهي:
- أدوية علاج القلب والأوعية الدموية. ومن أنواع أدوية القلب وارتفاع ضغط الدم واضطرابات إيقاع نبض القلب، مثل عقار "ديجوكسن" الشائع الاستخدام في ضعف عضلة القلب واضطرابات النبض وأمراض صمامات القلب. وأدوية مجموعة "حاصرات قنوات الكالسيوم" مثل "نيفيدبين" الذي يتوافر في هيئة دواء "أدلات" والأنواع الأخرى لهذه المجموعة الشائعة الاستخدام في علاج خفض ضغط الدم.
- بعض أنواع أدوية خفض الكوليسترول من مجموعة "ستاتين" مثل عقار "زوكور". وبعض أنواع الأدوية المثبطة لتحويل إنزيم "أنجيوتنسين "، مثل "كابتوبريل" و"إنالابريل" وغيرها مما يستخدم في خفض ضغط الدم وتنشيط القلب. وعقار "الدوميت" المحتوي على مادة "ميثايل دوبا" لخفض ضغط الدم. ومدر البول "ألداكتون" المحتوي على مادة "سبايرونولاكتون ".
- أدوية لمعالجة اضطرابات البروستاتا. وغالبية أدوية معالجة سرطان البروستاتا أو معالجة تضخم البروستاتا الذي يعوق عملية التبول، تحتوي على مواد تمنع عمل الهرمون الذكوري. مثل عقار "بروسكار" المحتوي على مادة "فيناستريد" . وعقار "كايبروستيت " المحتوي على مادة "كايبروتيرو ن". ومدر البول "ألداكتون" المحتوي على مادة "سبايرونولاكتون " وعقار "كارديورا".
- أدوية نفسية لمعالجة القلق والاكتئاب. ومن مضادات القلق عقار "فاليوم" المحتوي على مادة "ديازابام". ومجموعة "ثلاثية الحلقات" المضادة للاكتئاب. وعقار "بروزاك" وعقار "زولفات" وعقار "زانان" وعقار "لوكسيتان"، وعقار "ليونيستا"، وعقار "أميتربتيلي ن" وغيرها.
- أدوية معالجة الإيدز. من كوكتيل مجموعة "الأدوية المضادة لفيروسات ريترو الشديدة الفاعلية".
- جميع أنواع أدوية هرمونات بناء العضلات، المحتوية على مواد هرمونية "للستيرويدا ت".
- أدوية معالجة قرحة المعدة، مثل عقار "تاجاميت" المحتوي على مادة "سيميتيدين" . وعقار "زانتاك" المحتوي على مادة "رانيتيدين" وعقار "لوزك" المحتوي على مادة "أوميبرازول ".
- بعض المضادات الحيوية، مثل "ميترونيداز ول" أو "فلاجيل" المستخدم في علاج أنواع من بكتيريا الجهاز الهضمي. و"أيزونايزاي د" المستخدم في علاج مرض درن السل. و"كيتوكونازو ل" المضاد للفطريات.
- أدوية كيميائية لمعالجة السرطان، مثل عقار "سيزبلاتين" وغيره.

مزيل العرق والشامبو



وهناك بعض الممارسات التي حذرنا منها الأطباء، لتجنب الإصابة بسرطان الثدي ومنها ما أفادت به دراسة حديثة قام بها باحثون من جامعة كيل، بأن هناك علاقة بين استخدام المواد المزيلة لرائحة العرق تحت الإبط والإصابة بأمراض سرطان الثدي.
واكتشف علماء من خلال دراسة حالة 17 مريضة خضعن لعمليات استئصال للثدي وجود نسب عالية من الألمنيوم في منطقة الإبط أكثر من وجودها في أي مكان آخر،
وذكر العلماء وجود إصابات أكبر في منطقة الإبط أكثر من أي مكان آخر.
وأشار الدكتور كريس اكسلي من جامعة كيل، إلى أن الإكثار من المواد المعطرة المزيلة لرائحة العرق والتي تستخدم الألمنيوم الذي ثبت أنها مادة لها صلة بالإصابات السرطانية في الماضي.
وأفادت دراسة أخرى بأن أكثر من 200 من المنتجات التي تدخل في صناعتها مواد كيميائية تسبب سرطان الثدي، مشيرة إلى أن التجارب التي أجريت على الحيوانات، أثبتت أن الشامبو أو محلول غسل الشعر وبعض المأكولات التي تدخل في إعداها مواد كيميائية، مثل البطاطا المقلية تؤدي إلى هذا المرض.
وأوضح الباحثون أن 73 من هذه المواد الكيميائية إما موجودة في منتجات استهلاكية أو أطعمة ملوثة، مشيرين إلى أن 20منها موجودة في المواد التي تضاف إلى الطعام، و35 في الهواء الملوث الذي نستنشقه، مؤكداً أن هذه المواد الكيميائية، تزيد من خطر الإصابة بالغدد السرطانية عند النساء.

الكحوليات ترفع الإصابة


أعلن باحثون أمريكيون أن تناول ثلاث كؤوس من أي نوع من المشروبات الكحولية يومياً يزيد احتمالات إصابة المرأة بسرطان الثدي بنفس القدر الذي يحدثه تدخين علبة من السجائر.
وأوضح الباحثون بمعهد أبحاث كاليفورنيا أن العلاقة بين الكحول وسرطان الثدي معروفة لكن البيانات قليلة بشأن هل يختلف الآثر باختلاف نوع الشراب.

وفيما قال الباحثون إنها واحدة من أكبر الدراسات التي تبحث في الصلات بين سرطان الثدي والكحول، وجدت الدراسة أن الكحول في حد ذاته والكمية التي يستهلكها الفرد أكثر أهمية من نوع الشراب، وأن "ايثيل" الكحول الموجود في جميع المسكرات يزيد على الأرجح احتمالات الإصابة بالسرطان.

الرضاعة الطبيعية وقاية

أكدت دراسات طبية حديثة أن الإرضاع الطبيعي يحد من خطر إصابة النساء بسرطان الثدي، مؤكدة أنه كلما أرضعت النساء أطفالهم مدة أطول كلما تمتعن بقدر أكبر من الحماية من سرطان الثدي، مبينةً بأن النساء اللائي يرضعن أطفالهن لمدة ستة أشهر إضافية يقل خطر الإصابة بسرطان الثدي من 6% إلى 6.3%،
وأوضحت البروفيسورة فاليري بيرال من المعهد البريطاني الخيري لأبحاث السرطان، أن استخدام العلاج الكيمائي مضافاً إليه الأفاستن يساهم في ضمور أكبر في حجم الورم، إلى جانب توقف نمو وتطور السرطان لفترة أطول بنسبة 70%، الأمر الذي يزيد من نسبة الشفاء بشكل أكبر.
ويقوم الأفاستن أحدث العلاجات الييولوجية المتخصصة في سرطان الثدي بتثبيط عملية تكوين الأوعية الدموية المغذية للسرطان، مما يؤدي إلى قطع الإمداد اللازم للورم فتكون عملية نمو السرطان صعبة، ويعد هذا العقار الوحيد من نوعه الذي يعمل كمضاد للأوعية الدموية السرطانية، ولذا أقرت منظمة الغذاء والدواء الأمريكية "FDA" والسلطات الصحية في أوروبا باستخدامه في علاج المرضى.

والأعمال المنزلية أيضاً



أكدت دراسة علمية حديثة أن النشاط والحيوية اللتين تبذلهما المرأة خلال العمل في منزلها تساهمان في تقليص خطر الإصابة بسرطان الثدي.
وأشار الدكتور لزلي وولكر من جمعية السرطان في بريطانيا إلى أن الدراسة أظهرت أن النشاط البدني يمكن أن يقلل من خطر سرطان الثدي، وأن أموراً بسيطة وغير مكلفة مثل الاعمال المنزلية يمكن أن تكون عنصراً مساعداً في مكافحته، كما أن النساء اللاتي يحافظن على أوزانٍ صحية هن أقل تعرضاً للاصابة بسرطان الثدي من غيرهن.

واكتشف الأطباء منذ زمن طويل بأن الحركة والنشاط ضروريان لخفض خطر الإصابة بسرطان الثدي والذي قد يتم عبر التغيرات الهرمونية أو الاستقلابية، ولكن لم يعرف كم من الجهد يجب أن يبذل لتحقيق مثل هذا الهدف، أو ما هي التمارين التي على المرأة القيام بها.
وكانت الدراسات السابقة قد ركزت على العلاقة بين الحركة والنشاط وسرطان الثدي بعد فترة انقطاع الحيض فقط، ولكن الدراسة الحالية تناولت فترة ما قبل وبعد هذه المرحلة والنشاطات التي تقوم بها المرأة ومن ضمنها العمل في المنزل وغير ذلك من النشاطات الاخري.
وخلصت الدراسة إلى أن الاعمال المنزلية تخفض نسبة الإصابة بسرطان الثدي أكثر من أي نشاطات أخري قبل وبعد انقطاع الحيض أو سن اليأس عند النساء.




رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)


تعليمات المشاركة
تستطيع إضافة مواضيع جديدة
تستطيع الرد على المواضيع
تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
Trackbacks are متاحة
Pingbacks are متاحة
Refbacks are متاحة

الانتقال السريع

المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
تضخم الكلى لدى الأطفال محمد الوقاية خير من الف علاج 4 16-01-2010 05:40 AM
عشر نجمات تضيء بها حيا تك ابو طارق روحانيات 11 22-02-2008 07:00 AM
زواج الإنسان وحواء الروبوت !! عبدالمجيد مساحة للضحك والفرفشة 10 01-12-2007 06:51 PM
ادم وحواء وسؤال صريح ؟!!!! محمد الوقاية خير من الف علاج 5 28-04-2007 08:56 AM
الكهرباء تضيء الذاكرة أيضاً دعــ الروح ــاء احتواء ما لا يحتوى 10 16-11-2006 10:58 AM


الساعة الآن 09:30 PM.


Powered by vBulletin® Version 3.8.7, Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
- arab-line : SEO by vBSEO 3.3.0 TranZ By Almuhajir
Ads Management Version 3.0.1 by Saeed Al-Atwi

HêĽм √ 3.1 BY: ! ωαнαм ! © 2010

... جميع الحقوق محفوظه لمجالس رويضة العرض لكل العرب ...

.. جميع المشاركات المكتوبة تعبّر عن وجهة نظر صاحبها ...ولا تعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر المنتدى..

a.d - i.s.s.w