02-01-2011, 03:03 PM
|
|
هوآمـش موسيقيـه‾¨=‗♫♫ هوامش موسيقيه (الْـ) وآتلاشى قبل أكمّل وآتأمّلْ / ني ملايين العطاشى (الْـ) وآتعثّر بالمواجع وآتبعثر من طعون وآتسائلْ وآنا راجع وين آبعثر عن بلاد بلا (بْدون) وقبل الاقي لي إجابة ممكن تْليق بْمجابه عقل يرقى لـ(الجنون) (الْـ) وتْداخلْ في المدى كُلْ أبجديات المراسمْ ويتمادى لون شاحبْ يامواسمْ دون صاحبْ يا أسامي من أسا ما بقى إلا الحزن راحب (الْـ) ويتساقط مشهد المنهدّْ حيله شيخ يسوى له قبيله ما بقي لهْ غير منزل بالأجار وآآخر العنقود طفلةْ مرجحتها هَـ الجروح لشبه رووح وفضّْ حفلة وآآتشظَّا من شعر في (شبه نصّْ) وأوزن المكسور من (خاطر بريء) لأجل أحيل القاضي لأنقاض لصّْ يقتضي الإجراء (قانونٍ جريء) (الْـ) وآتراجع والمواجع أمهاتك يالمراجع القلم أصل الخطيئة والمماحي مغفرة طالما أوراقي بريئة جلدي أولا باْظفره شمعة الفكرة مضيئه ضوء فكري مَـ اْكفره (الْـ) ويتيَّمم غابر التاريخ بغبار التخلّف والمؤلّف قرَّر إنَّه يورق المُغرَق فـ(شمسه) ويغرق المورق فـ(أمسه) ويتوضَّا ضووء مشعلْ (الْـ) وأفتح لـ(هلْ) أوَّل الممكن (ألَم كُنْ) ياجسَد كلّك على بعضك تداعى جوعك أوجاعك ونبضك وأبسط أحلامك تناعى ما لك إلاّ (إستغفر الله العظيم) الْـ وأجعل الفعل المضارع مكنسة للْـ قبْل وأبدأ من رصيف (الهمّ) الأكثر (هَمّْ) بصدور الشوارع للطعون اللي تكدَّس للمقدّس من أبابيلك بليلك للمؤسّس من أساك لياسماك بكلْ فارع (الْـ) وآتسائل بآآخر أنفاس الرسائل ياأسامي يامآآسي يا أسا ياكلبشات الحياة ويإنتهاكات المحابر هو به اعدل من قوانين المقابر لا تساوى ابن الفقير الْكَلْ بعيال الأكابر ..!! ريح : فِي مَهَبّ وَرَقَة . ( آه ) لَو رَبّي خَلَقْنَا أغْنِيَاء ؟! ...... أو خَلَقْنَا وْ لاَ خَلَق هَذَا الرّصِيف ! مَا حَيينَا بْكَنْز وَعْد الأتْقِيَاء ...... وْلاَ فَنَينَا وْ عِزّ الأشجَار الخَرِيف . فِي رْقِبْتِي دِين كُلّ الْبُؤسَاء ...... مِن رَغِيف الهَمّ / للهَمّ الرّغِيف . شَاعِرٍ يَحْطُب من الصَّحْرَاء مَاءْ ...... يْتَسَلّق بَرْق .. لَو مَا لِه رِفِيفْ ! مَاعَرَف مِن هَالنِّسَاء إلاّ النِّسَاء ...... وْلاَ نِسَى مِن هَالمَعَارِف غِير " كَيف ؟!" قَال : و العُمْر يتَمَاثَل للفَنَاء ...... وكَان صَوت اليَاس بالخَارِج حَفِيف . أنْجِبَتْنِي أُمّي بْدِفءْ الشِّتَاء ...... واقْبَرَتْنِي بَسّ مَدْرِي بأيّ صَيف ! بَعْد مَوْت اثْنِين أعْلَنت البَقَاءْ ...... الأقَلّ الدَّمّ ، وَ الأكْثَر : نَزِيفْ ! عَلّمُوني بالمَدَارِس إنّ " ياء " ...... تَجْعَل من الكِبْر مَفْهُومٍ لَطِيفْ ! وفَهمُوني بالشَّوَارِع إنّ " لاء " ...... شَيء يَجعَل هالوَطَن جِدّاً مُخِيفْ ! كُلّ هَذِي الأرض مَا تَصْلَح حِذَاء ...... وكُلّ هَذي الخَيل مَا تَنْفَع عَسِيفْ . مَا حَيَا مِن حِلْم إلاّ والرِّثَاء : ...... يَسْتِرِه فِي ثَوبِه الرّثّ العَفِيف . مَا احْتَرَمْت من الغَبَاء إلاّ البَغَاءْ ...... وما حَسَدْت من العيُون إلاّ كَفِيف ! ضِقْت ذَرْعاً مِن وُجُوه الأصْدِقَاءْ ...... اسْمُحُوا لي بأتوَقّف . قَبْل أضِيف : " مَا بأيدِينَا.. خُلِقْنَا تُعَسَاءْ " ...... لكن بأيدِيهُم الوَاقِع : " سَخِيف ! " . إمضاء على ورقة عِشق صباح غواية الما لا غدى شلاّل في كفّك صباح غواية النرجس و توليفة فراشاته ! صباح الياسمين و ياسمين الصّبح لا زفّك من أوّل فزّة الجوري إلى ما لا نهاياته ! من البارح و أنا لي عين قبل ما تْرِفّ لي تْرفّك أثر هااليل ملهاته بَعَض من بَعْض مأساته! وأحاول في يد النسيان لو هي لحظة تلفّك واشوفك في مدى شوفي و شعري وارتحالاته بقت في داخلي نزوة طفل أنفاسه تْهِفّك أحسّه شيء من ذاتي وأنا كل شيء في ذاته يمارس طيشه و يكبر وهو لا زال في صفّك يبعثر ( ياسمينك ) لا غفيت ويجمع شْتَاته ! حبيبي كل ريح تزيد نشوة ساعة تْحفّك ولمّا تغيب احسّ إن الفضا تُعدَم مساحاته ! حبيبي والغياب المرّ كانه يحصل بشَفّك وَلا يهمّك بادوّر لك عذر وآقول لك : هاته! حبيبي والشتا يقتات منّي والدفا ب كفّك أبي بردك وأبي وردك و توليفة فراشاته ! لـ المختلف شعرآ وشعورآ ..خالد صالح الحربي محبتي |
|