| ||||||||
Dance ، ! ( مُصآفحهْ أَولى ) لربما الرغبه المُشَتعله..تتَ وهجْ حينمآ نودْ فعلاً رَقصاً لِشيئٍ مآ علىَ رَقعةً مُشبعهْ منْ زَهورْ المآضيْ الرآئحهْ الأكثرْ إشَمئزآزً ..لأيْ رآقص يَديهْ على جَسَدٍ لِقضآءْ وَقتاً فيْ هَدوءْ..أوْ ضَجرْ أيهآ النآسْ لدينآ شيئاً إلتصقْ بِحنجرةْ السمآءْ سَتبعثهآ الريآح .... وتتشبعْ بهآ الأرض وَ تقصْ أطرآفْ السمآءْ .... وَ يتوحشْ الليل أترونْ كَيفْ يَرقصْ ..! يَؤلمنيْ أنْ لاَ أكتبْ حَقيقةً تُشبهْ قَصيدتكْ الرثهْ الممَتلئهْ بوحشية الشَوقْ الملثمْ في حآلْ أنْ الثلجْ يَذوبْ..فَأنآ لستُ وآثقهْ بِذَوبآنيْ فَ كُلُ أيآميْ جَليد..! يُفرحنيْ أنْ حآنةْ الحنينْ أصبحتْ أنتْ منْ روآدهآ.. ولكنْ عَدنيْ أنْ لاَ تَعودْ ثَملاً تُقبلْ كُلْ أشيآءْ حُجرتي ..منْ زَوآيةْ وَحدتيْ وَتنتزعْ خُلوتي وأنآ فيْ هُدنه ..! تَحركْ عَكسْ عقآربْ السآعه وَتسَللْ الىْ بَعضيْ وأسجنْ غُربتي فلاَ أُنثيْ مَثليْ بآلغتْ كَ حُزنيْ .. أرويْ ليْ بَعضْ الخُرفآتْ وأرتديْ السوآدْ..مُحتظن ْ زَهورْ الذنبْ المُتآئكلْ الشَعورْ أستفزْ غَضبيْ وأطلقْ صُرآخيْ المًشَنوقْ وَصُبْ منْ دَمعيْ كَؤوسْ نخبْ عودتنآ فيْ مُفترقْ الطرقْ ..! إنثنيْ كُلمآ زآدْ صَريرُ النآيْ وأنهضْ منْ سُبآتْ الرقصْ الموَحشْ.. وتمسكْ بيْ لأخرْ مرهْ فَ لقدْ أشعلةُ شَمعةُ رَحيلْ منْ عُمرْ الوَجعْ تَعلمْ ..أنْ الرقصْ تَحتْ مظلةْ المطرْ فُرصةً مُفرطه وأقربْ المسآفآتْ دَفعةُ رَيح ..! لَيسْ ثمةُ أشتعآلْ ولاَ تَضَحيةً بَصيف أغسطسْ الممُطرْ فلاَتَحترقْ منْ أجلْ مُتعهْ ولاتَذقْ طَعمْ مَرآرتيْ فَ تُصآبْ بِدوآرْ لاَ تقفْ كَ رَجلٍ يَدعيْ الصلاحْ وهوَ لاَ يَعرفُ العباده..! لِ ترقصْ عَكسْ عقآربْ السآعهْ وأرسلْ الى السماء المزآح فَفيْ نهايةْ الشهر موَسمْ قَطفِ الرُمآنْ روز العدوآني ____ تحتْ شَجرة الرمآن
|
مواقع النشر (المفضلة) |
|
|