| |||||||||||
طرفه بن العبد هذه معلقة طرفه بن العبد احدى المعلقات السبع التي علقت في جوف الكعبه في العصر الجاهلي لِخَوْلَـةَ أطْـلالٌ بِبُـرْقَـةِ ثَهْـمَـدِ تلُوحُ كَباقي الوَشْمِ في ظاهِـرِ اليَـدِ وُقوفاً بِها صَحْبـي عَلـيَّ مَطِيَّهُـمْ يقولـونَ لا تَهْلِـكْ أسًـى وتَجَلَّـدِ كـأنَّ حُـدوجَ المالِكِـيَّـةِ غُــدْوَةً خَلا ياسَفيـنٍ بالنَّواصِـفِ مِـنْ دَدِ عَدَوْلِيَّةٌ أو مِنْ سَفيـنِ ابـن يامِـنٍ يَجورُ بِها المـلاَّحُ طَـوْراً ويَهْتَـدِي يَشُقُّ حَبابَ المـاءِ حَيْزومُهـا بِهـا كَمَا قَسَـمَ التُّـرْبَ المُفايِـلَ باليَـدِ وفي الحَيِّ أحْوَى يَنْفُضُ المرْدَ شادِنٌ مُظاهِـرُ سِمْطَـيْ لُؤْلُـؤٍ وزَبَرْجَـدِ خَـذولٌ تُراعـىَ رَبْرَبـاً بِخَميـلَـةٍ تَنـاولُ أطْـرافَ البَريـرِ وتَرْتَـدي وتَبْسِـمُ عـن أَلْمـى كـأنَّ مُنَـوِّراً تَخَلَّلَ حُرَّ الرَّمْـلِ دِعْـصٍ لـه نَـدِ سَفَتْـهُ إيـاةُ الشَّمـسِ إلاّ لِثـاتِـهِ أُسِـفَّ ولـم تَكْـدِمْ عليـهِ بإثمِـدِ ووجْهٍ كأنَّ الشَّمسَ ألْقـتْ رِداءهَـا عليـه نقـيِّ اللَّـونِ لـم يَتَـخَـدَّدِ وإنِّي لأُمْضي الهَمَّ عنـد احْتِضـارِهِ بعَوْجـاءَ مِرْقـالٍِ تَـرُوحُ وتَغْتـدي أمـونٍ كألْـواحِ الإرانِ نَصَأْتُـهـا علـى لاحِـبٍ كأنَّـهُ ظَهْـرُ بُرْجُـدِ جُمالِيَّـةٍ وَجْنـاءَ تَـرْدى كأنَّـهـا سَفَنَّجَـةٌ تَبْـرِي لأزْعَــرَ أرْبَــدِ تُبـارِي عِتاقـاً ناجيـاتٍ وأتْبَعَـتْ وظيفاً وظيفـاً فـوْقَ مـوْرٍ مُعْبَّـدِ تَرَبَّعتِ القُفَّيْنِ فـي الشَّـولِ ترْتَعـي حدائـقَ موْلِـىَّ الأسِــرَّةِ أغْـيَـدِ تَريعُ إلى صَـوْبِ المُهيـبِ وتَتَّقـي بِذي خُصَلٍ روْعـاتِ أكْلَـف مُلْبِـدِ كـأنَّ جَناحَـيْ مَضْرَحـيٍّ تَكَنَّـفـا حِفافَيْهِ شُكَّا فـي العَسيـبِ بِمِسْـرَدِ فطَوْراً بِـهِ خَلْـفَ الزَّميـلِ وتـارَةً علـى حَشَـفٍ كالشَّـنِّ ذاوٍ مُجَـدَّدِ لها فِخْذان أُكْمِـلَ النَّحْـضُ فيهِمـا كأنَّهُمـا بـابـا مُنـيـفٍ مُـمَـرَّدِ وطَـيُّ مَحـالٍ كالحَنـيِّ خُلـوفُـهُ وأجْرِنَـةٌ لُـزَّتْ بــرأيٍ مُنَـضَّـدِ كـأنَّ كِنَاسَـيْ ضالَـةٍ يَكْنِفانِـهـا وأطْرَ قِسِـيٍّ تحـت صَلْـبٍ مًؤيَّـدِ لهـا مِرْفقـانِ أفْـتـلانِ كأنَّـهـا تَمُـرُّ بسَلْمَـىْ دالِــجٍ مُتَـشَـدِّدِ كقَنْطَـرةِ الرُّومـيِّ أقْسَـمَ رَبُّـهـا لَتُكْتَنَفَـنْ حتـى تُـشـادَ بقَـرْمَـدِ صُهابيـةُ العُثْنـونِ مُوجَـدَةُ القَـرَا بَعيدةُ وَخْـدِ الرِّجْـلِ مَـوَّارَةُ اليَـدِ أُمِرَّتْ يَداها فَتْـلَ شَـزْرٍ وأُجْنِحَـتْ لها عَضُداهـا فـي سَقيـفٍ مُسَنَّـدِ جَنوحٌ دِفـاقٌ عَنْـدَلٌ ثـم أُفْرِعَـتْ لها كَتِفاهـا فـي مُعالـىً مُصَعِّـدِ كأنَّ عُلـوبَ النِّسْـعِ فـي دَأَياتِهـا موارِدُ مِن خَلْقاءَ فـي ظَهْـرِ قَـرْدَدِ تَلاقَـى وأَحْيانـاً تَبـيـنُ كأنَّـهـا بَنائِـقُ غُـرٍّ فـي قَميـصٍ مُقَـدَّدِ وأتْلَـعُ نَهَّـاضٌ إذا صَعَّـدَتْ بــه كَسُكَّـانِ بُوصِـيٍّ بدَجْلَـةَ مُصْعِـدِ وجُمْجُمَـةٌ مثـلُ الـعَـلاةِ كأنَّـمـا وَعَى المُلْتَقَى منها إلى حَرْف مِبْـرَدِ وخَدٌّ كقِرْطـاسِ الشَّآمِـي ومِشْفَـرٌ كَسِبْـتِ اليَمانـي قَـدُّهُ لـم يُجـرَّدِ وعَيْنـانِ كالماوِيَّتَـيْ ـن اسْتَكَنَّـتَـا بِكَهْفَيْ حِجَاجَيْ صَخْرَةٍ قَلْـتِ مَـوْرِدِ طَحورانِ عُـوَّارَ القَـذَى فتراهُمـا كَمَكْحولَتَـيْ مـذْعـورَةٍ أُمِّ فَـرْقَـد وصادِقَتا سَمْـعِ التَّوَجُّـسِ للسُّـرَى لِهَجْـسٍ خَفـيٍّ أو لِصـوْتٍ مُنَـدِّدِ مُؤَلَّلتـانِ تَعْـرفُ العِتْـقَ فيهِـمـا كسامَعَتَـيْ شـاة بِحَوْمَـلَ مُـفْـرَدِ وأرْوَعُ نَـبَّـاضٌ أَحَــذُّ مُلَمْـلَـمٌ كَمِرْداةِ صَخْرٍ فـي صَفيـحٍ مُصَمَّـدِ وأعْلَمُ مَخْروتٌ مـن الأنْـفِ مـارِنٌ عَتيقٌ متى تَرْجُمْ بـه الأرضَ تَـزْدَدِ وإنْ شِئْتُ لم تُرْقِلْ وإنْ شِئْتُ أرْقَلَتْ مَخافَةَ مَلْـوِيٍّ مـن القَـدِّ مُحْصَـدِ وإنْ شِئْتُ سامَى واسِطَ الكُورِ رأسُها وعامَتْ بضَبْعَيْهـا نَجـاءَ الخَفَيْـدَدِ عَلى مِثْلِها أمْضِي إذا قالَ صاحبـي ألا لَيْتَنـي أفْديـكَ مِنْهـا وأفْتَـدِي وجاشَتْ إليهِ النَّفُسُ خَوْفـا وخالَـهُ مُصاباً ولو أمْسَى على غيرِ مرْصَـدِ إذا القَوْمُ قالوا مَن فَتَىً خِلْتُ أنَّنـي عُنيـتُ فَلـمْ أكْسَـلْ ولـم أَتَبـلَّـدِ أحَلْـتُ عَلَيْهـا بالقَطيـعِ فأجْذَمَـتْ وقـد خَـبَّ آلُ الأمْعَـزِ المُتَـوَقِّـدِ فَذَالَتْ كمـا ذالَـتْ ولِيـدَةُ مَجْلِـسٍ تُـرِى ربَّهـا أذْيـالَ سَحْـلٍ مُمَـدَّدِ نَدامـايَ بِيـضٌ كالنُّجـومِ وقَيْنَـةٌ تَروحُ إِليْنـا بيـنَ بُـرْدٍ ومُجْسَـدِ رَحيبٌ قِطابُ الجَيِبِ منهـا رفيقَـةٌ بِجَـسِّ النَّدامَـى بَضَّـةُ المُتَجَـرَّدِ إذا نَحنُ قُلنا أسْمِعينـا انْبَـرَتْ لنـا على رِسْلِهـا مَطْروفَـةٌ لـم تَشَـدَّدِ إذا رَجَّعَتْ في صَوْتِها خِلْتَ صَوْتَهـا تَجـاوُبَ أظْـآرٍ عَلَـى رُبَــعٍ رَدِ وما زالَ تَشْرابي الخُمُـورَ ولَذَّتـي وبَيْعي وإنْفاقـي طَريفـي ومُتْلَـدي إلى أنْ تَحامَتْنـي العَشيـرَةُ كُلُّهـا وأُفْـرِدْتُ إَفُـرادَ البَعيـرِ المُعَـبَّـدِ رأيْتُ بَنـي غَبْـراءَ لا يُنْكُرونَنـي ولا أهْـلُ هـذاكَ الطِّـرافِ المُمَـدَّدِ ألا أيُّهذا الزَّاجِرِي أحْضُـرَ الوَغَـى وأنْ أشْهَدَ الَّلذَّاتِ هل أنـتَ مُخْلِـدِي فإنْ كُنْتَ لا تَسْطيـعُ دفْـعَ مَنِيَّتـي فدَعْني أُبادِرْها بِمـا مَلَكَـتْ يَـدِي ولوْلا ثلاثٌ هُنَّ مِن عَيْشَـةِ الفَتَـى وجَدِّكَ لم أحْفِلْ مَتَـى قـامَ عُـوَّدِي فمِنْهُـنَّ سَبْقـي العـاذِلاتِ بِشَرْبَـةٍ كُمَيْتٍ متى ما تُعْـلَ بالمـاءِ تزْبِـدِ وكرِّى إذا نـادى المُضـافُ مُجَنَّبـاً كَسِيـدِ الغَضـا نَبَّهْتَـهُ المُـتَـورِّدِ وتَقْصيُـر يَـومِ الدَّجْـنِ والدَّجْـنُ مُعْجِبٌ بِبَهْكَنَةٍ تحتَ الخِباءِ المُعَمَّـدِ كـأنَّ البُريـنَ والدَّماليـجَ عُلَّقَـتْ على عَشَرٍ أو خِـرْوَعٍ لـم يُخَضَّـدِ كريمٌ يُـرَوِّي نَفْسَـهُ فـي حَياتِـهِ سَتَعْلَمُ إنْ مُتْنا غَـدا أيُّنـا الصَّـدِي أرَى قَبْـرَ نَحَّـامٍ بخيـلٍ بِمـالِـهِ كقَبْرِ غَـوِيٍّ فـي البَطالَـةِ مُفْسِـدِ ترى جَثْوتَيْنِ مِـن تُـرابٍ عَلَيْهِمـا صَفائحُ صُـمٌّ مِـن صَفيـحٍ مُنَضَّـدِ أرى الموْتَ يَعْتامُ الكِرامَ ويَصْطَفـي عَقيلَـةَ مـالِ الفاحِـشِ المُتَشَـدِّدِ أرى العَيْشَ كنْزا ناقِصاً كُـلَّ لَيْلَـةٍ وما تَنْقُـصُ الأيَّـامُ والدَّهْـرُ يَنْفَـدِ لَعَمْرُكَ إنَّ الموتَ ما أَخْطَـأَ الفَتَـى لَكا لطِّوالِ المُرْخـى وثِنْيـاهُ باليَـدِ مَتَى ما يَشَـأْ يَوْمـا يَقُـدْهُ لحتْفِـهِ ومَن يَكُ فـي حَبْـلِ المنِيَّـةِ يَنْقَـدِ فما لي أَراني وابْـنَ عَمِّـي مالكـاً متى أَدْنُ مِنْـهُ يَنْـأ عَنِّـي ويَبْعُـدِ يلـومُ ومـا أدْري عَـلامَ يلومُنـي كما لاَمني في الحَيِّ قُرْطُ بنُ مَعْبَـدِ وأيْأَسَنـي مِـن كُـلِّ خيـرٍ طَلَبْتُـهُ كأنَّا وضعْنـاهُ إلـى رَمْـسِ مُلْحَـدِ على غيرِ شيْءٍ قُلْتُـهُ غيـرَ أنَّنـي نَشَـدْتُ فلَـمْ أُفِـلْ حُمولَـةَ مَعْبَـدِ وقَرَّبْـتُ بالقُرْبـى وجَـدِّكَ إنَّــهُ متـى يَـكُ أمْـرٌ للنَّكيثَـةِ أشْهَـدِ وإنْ أُدْعَ للْجُلَى أكُـنْ مِـن حُماتِهـا وأنْ يِأْتِكَ الأعْـداءُ بالجَهْـدِ أَجْهَـدِ وإنْ يِقْذِفوا بالقَذْعِ عِرْضَـكَ أسْقَهِـمْ بِشُرْبِ حِياضِ الموْتِ قبْـلَ التَّهَـدُّدِ بِـلا حَـدَثٍ أَحْدَثْتُـهُ وكَمُـحْـدَثٍ هِجائي وقَذْفي بالشَّكـاةِ ومُطْـرَدي فلَوْ كانَ مَوْلايَ امْـرأً هُـو غَيْـرُهُ لَفَـرَّجَ كَرْبـي أوْ لأنْظَرَنـي غَـدي ولكنَّ مَـوْلايَ امـرؤٌ هُـوَ خانِقـي على الشُّكْرِ والتَّسْآلِ أو أنـا مُفْتَـدِ وظُلْمُ ذَوي القُرْبَى أَشَـدُّ مَضاضَـةً على المرْءِ مِن وَقْعِ الحُسامِ المُهَنَّـدِ فذَرْني وخُلْقِـي إنَّنـي لـكَ شاكِـرٌ ولوْ حَلَّ بَيْتِي نائيـاً عِنْـدَ ضَرْغَـدِ فلَوْ شاءَ ربِّي كُنْتُ قيْسَ بـن خالِـدٍ ولو شاءَ ربِّي كُنْتُ عَمْرَو بن مَرْثَـدِ فأصْبَحْتُ ذا مـالٍ كثيـرٍ وزارَنـي بَنـونَ كِــرامٌ ســادَةٌ لِمُـسَـوَّدِ أنا الرَّجُلُ الضَّرْبُ الـذي تَعْرِفونَـهُ خَشـاشٌ كَـرَأْسِ الحيَّـةِ المُتَوَقِّـدِ فآلَيْـتُ لا يَنْفَـكُ كَشْحـي بِطانَـةً لِعَضْـبٍ رقيـقِ الشَّفْرَتَيْـن ِ مُهَنَّـدِ حُسامٍ إذا مـا قُمْـتُ مُنْتَصِـراً بِـهِ كَفَى العَوْدَ مِنْهُ البَدءُ ليْسَ بَمَعْضَـدِ أخي ثِقَـةٍ لا يَنْثَنـي عَـنْ ضَريبَـةٍ إذا قيلَ مَهْـلاً قـالَ حاجِـزُهُ قَـدِي إذا ابْتَدَرَ القـوْمُ السِّـلاحَ وجَدْتَنـي منيعـاً إذا بَلَّـتْ بِقائِـمـهِ يَــدِي وَبَرْكٍ هُجودٍ قَـدْ أثـارَتْ مَخافَتـي بَواديَهـا أمْشـي بِعَضْـبٍ مُجَـرَّدِ فَمَـرَّتْ كَهـاةٌ ذاتُ خَيْـفٍ جَلالَـةٌ عَقيلَـةَ شَيْـخٍ كالوَبـيـلِ يَلَـنْـدَدِ يقولُ وقـد تَـرَّ الوَظيـفُ وِسَاقُهـا أَلَسْتَ تَـرَى أنْ قـد أتَيْـتَ بِمُؤِْيِـدِ وقـالَ ألاَ مـاذا تَـرونَ بِـشـارِبٍ شَديـدٌ عَلَيْـنـا بَغْـيُـهُ مُتَعَـمِّـدِ وقـالَ ذَروهُ إنَّمـا نَفْعُـهـا لــهُ وإلاَّ تَكُفُّـوا قاصِـيَ البَـرْكِ يَـزْدَدِ فظَـلَّ الإِمـاءُ يَمْتَلِلْـنَ حُـوارَهـا ويُسْعَى عَلَيْنا بِالسَّديـفِ المُسَرْهَـدِ فإنْ مُتُّ فانْعينـي بِمـا أنـا أَهْلُـهُ وشُقِّي عَليَّ الجَيْبَ يـا ابْنَـةَ مَعْبَـدِ ولا تَجْعَليني كأمْرِىءٍ ليْـسَ هَمُّـهُ كَهَمِّي ولا يُغْني غَنائـي ومَشْهَـدي بَطيءٌ عَنْ الجُلَّى سَريعٍ إلى الخَنـا ذَلـولٍ بِأَجْمـاعِ الرِّجـالِ مُلَـهَّـدِ فَلَوْ كُنْتُ وَغْلا في الرِّجالِ لَضَرَّنـي عَـداوَةُ ذي الأصْحـابِ والمُتَوَحِّـدِ ولكِنْ نَفَى عَنِّي الرِّجـالَ جَراءَتـي عَلَيْهِمْ وإِقْدامي وصِدْقـي ومَحْتِـدي لَعَمْـرُكَ مـا أمْـري عَلَّـي بُغُمَّـةٍ نَهـارِي ولا لَيْلـي عَلَـيَّ بِسَرْمَـدِ ويَوْمٌ حَبَسْتُ النَّفْسَ عِنْـدَ عِراكِهـا حِفاظـاً عَلَـى عَوْراتـه والتَّهَـدُّدِ عَلَى مَوْطِنٍ يَخْشى الفَتَى عِنْدَهُ الرَّدَى متى تَعْتَرِكْ فيـهِ الفَرائِـصُ تُرْعَـدِ وأَصْفَرَ مَضْبـوحٍ نَظَـرْتُ حِـوارَهُ عَلَى النَّارِ واسْتَوْدَعْتُه ُ كَـفَّ مُجْمِـدِ أرى الموتَ أعْدادَ الُّنفـوسِ ولا أَرَى بعيداً غَدًا ما أَقْرَبَ اليَوْمَ مَـنْ غَـدِ سَتُبْدِي لَكَ الأيَّامُ مـا كُنْـتَ جاهِـلاً ويَأْتيكَ بِالأَخْبـارِ مَـنْ لَـمْ تُـزَوِّدِ وَيَأْتِيْكَ بِالأَخْبَارِ مَنْ لَـمْ تَبِـعْ لَـهُ بَتَاتاً وَلَمْ تَضْرِبْ لَـهُ وَقْـتَ مَوْعِـدِ
آخر تعديل جســاس يوم
15-08-2009 في 02:24 AM. |
مواقع النشر (المفضلة) |
|
|
المواضيع المتشابهه | ||||
الموضوع | كاتب الموضوع | المنتدى | مشاركات | آخر مشاركة |
مارادونا يصف بلاتر بـ "العبد | منى وفيق | الرياضة والشباب | 7 | 29-09-2008 06:08 PM |
:: بوش الغبي :: | الكايد | لُغَة الصور .. والكاريكاتير الساخِر | 30 | 09-08-2008 09:26 PM |
قصيدة طرفة بن العبد | بسمة قلبي | حكايات من الوجد | 11 | 29-07-2008 10:57 PM |
الغبي في مسابقة المليون دولار | hellen | مساحة للضحك والفرفشة | 17 | 21-07-2008 02:43 AM |
&& العبد والحر (( قصة خير الخطاؤن التوابون )) && | محمد | روحانيات | 6 | 04-05-2007 02:14 PM |