صحيفة أخبارية
عدد الضغطات : 43,876
منتدى المزاحمية العقاري
عدد الضغطات : 67,560
عدد الضغطات : 9,386
العودة   مجالس الرويضة لكل العرب > مجالس الرويضة الخاصة > احتواء ما لا يحتوى
احتواء ما لا يحتوى للمواضيع التي لاتندرج تحت اي قسم
 
 
LinkBack أدوات الموضوع إبحث في الموضوع تقييم الموضوع انواع عرض الموضوع
Prev المشاركة السابقة   المشاركة التالية Next
#1 (permalink)  
قديم 26-07-2009, 01:43 PM
محمد السهلي
:: صحفي بجريدة الرياض ::
محمد السهلي غير متواجد حالياً
لوني المفضل Cadetblue
 رقم العضوية : 3
 تاريخ التسجيل : 30-10-2006
 فترة الأقامة : 6452 يوم
 أخر زيارة : 17-09-2012 (06:01 PM)
 المشاركات : 14,327 [ + ]
 التقييم : 221905
 معدل التقييم : محمد السهلي عضو الماسي محمد السهلي عضو الماسي محمد السهلي عضو الماسي محمد السهلي عضو الماسي محمد السهلي عضو الماسي محمد السهلي عضو الماسي محمد السهلي عضو الماسي محمد السهلي عضو الماسي محمد السهلي عضو الماسي محمد السهلي عضو الماسي محمد السهلي عضو الماسي
بيانات اضافيه [ + ]
عاجل القاهرة تعلن حيثياتها في قضية سوزان تميم



16 دليلاً توافرت للحكم بإعدام هشام طلعت والسكري
جنايات القاهرة تعلن حيثياتها في قضية سوزان تميم


GMT 4:00:00 2009 الأحد 26 يوليو



نبيل شرف الدين



هشام طلعت داخل المحكمةنبيل شرف الدين من القاهرة: أودعت محكمة جنايات القاهرة حيثيات حكمها بإعدام كل من: رجل الأعمال المصري والنائب البرلماني هشام طلعت مصطفى، والضابط السابق بجهاز مباحث أمن الدولة محسن السكري، وذلك بعد إدانتهما بقتل المطربة اللبنانية سوزان تميم عمدًا مع سبق الإصرار والترصد في دبي. وقالت المحكمة في الحيثيات التي وقعت في ( 203 ) صفحة، إنها ردت على كل أوجه الدفاع والدفوع التي أبداها المحامون، واستخلصت من أوراق الدعوى 16 دليلاً بنت عليه عقيدتها في إدانتها لهشام طلعت مصطفى ومحسن السكري. وأشارت المحكمة إلى أنها بعد أن أحاطت بوقائع الدعوى وأوراقها من أمر إحالة المتهمين وشهادة الشهود ومرافعات النيابة العامة ودفاع المتهمين، وبعد الإطلاع على وقائع الدعوى، فقد استقر في يقين المحكمة بشأن الدعوى وما تم فيها من تحقيقات وما دار بشأنها من إجراءات، أن المتهمين ارتكبا ما أسند إليهما من اتهامات.
وأوضحت المحكمة أن وقائع الدعوى تتلخص في قيام سوزان تميم بالارتباط بعادل معتوق (صاحب شركة أوسكار للمطاعم والفنادق) بعقد فني لمدة 11 عامًا، ثم تزوجت منه بعد زوجها على منذر، لكن الخلافات أخذت طريقها إليهما، فطلبت على اثر ذلك الطلاق منه (عادل معتوق) لكنه رفض محاولاً ابتزازها، فغادرت لمصر حيث تعرفت على هشام طلعت مصطفى والذي شغفه حبها، فقام بكفالتها اجتماعيًا وأسرتها، حتى انه خصص لها جناحًا بفندق الفورسيزونس والذي يساهم في ملكيته، وأغدق عليها في الأموال وسعى للزواج منها، وساوم عادل معتوق على طلاقها مقابل 25ر1 مليون دولار دفعها له.
وأضافت المحكمة أن المطربة المجني عليها سوزان تميم ظلت في كنف هشام طلعت مصطفى بالقاهرة، والذي كان يصطحبها معه في سفرياته حول العالم بطائرته الخاصة، وأغدق عليها في الإنفاق حتى انها حولت بعضًا من أمواله إلى حساباتها البنكية الخاصة ببنوك في سويسرا، في الوقت الذي كانت تماطله في طلب الزواج، تارة بحجة مشاكلها العائلية مع عادل معتوق، وتارة أخرى برفض والدة هشام للزيجة.
كبرياء هشام
وأشارت المحكمة، في حيثيات حكمها، إلى أن المدان الثاني هشام طلعت مصطفى بامتلاكه المال والشهرة، ظن انه امتلك السلطة فحاط بها برجاله وحراسه يراقبونها عن كثب، فضاقت به ذرعًا وأرادت الفكاك من عقاله، وبالفعل نجحت في الهروب من فندق الفورسيزونس لفندق أخر، لكنه استطاع إحكام سيطرته عليها وأمعن في مراقبتها حتى انه حدد اقامتها.
وتابعت المحكمة انه في نوفمبر/تشرين الثاني من عام 2006 اصطحبها إلى لندن في إحدى سفرياته، لكنها استطاعت أن تغافله وهربت من الحراسة عليها إلى بيت خالها، حيث لم يستطع هشام معرفة مكانها أو الوصول إليها فعاد إلى مصر بطائرته غاضبًا ناقمًا لشعوره بجرح في كبريائه من هروبها واستيلائها على أمواله، فراح يهددها بالعودة إليه وإلا أعادها عنوة، وحاول مرارًا اقناعها بالعودة إلى مصر، إلا أنه لم يفلح في ذلك، وفي تلك الأثناء تعارفت سوزان على رياض العزاوي الملاكم البريطاني الجنسية من أصل عراقي، فاتخذته حارسًا وحاميًا لها من رجال هشام طلعت مصطفى وسطوته، وتقدمت بشكوى رسمية للسلطات البريطانية بتهديده لها بالخطف والقتل، إلا أن تلك الشكوى انتهت إلى الحفظ.
ومضت المحكمة قائلة إنه لما يفلح هشام في الوصول اليها، استأجر محسن السكري، الضابط السابق المتخصص في مكافحة الإرهاب، والذي كان يعمل لديه مديرًا لأمن فندق الفورسيزونس بشرم الشيخ لملاحقتها وخطفها والعود بها إلى مصر، وأمده في سبيل ذلك بالأموال اللازمة، وساعده في الحصول على تأشيرة دخول إلى العاصمة البريطانية لندن، حيث سافر السكري 3 مرات، وإذ فشل في المهمة الموكلة إليه فقد عاود هشام طلعت والسكري التفكير في الأمر، وقلباه على كل الوجوه حتى دلهما شيطانهما إلى قتلها بطريقة يبدو معها انه حادث لا شبهة جنائية تقف خلفه، أو بإلقائها من شرفة مسكنها على غرار ما حدث للفنانة سعاد حسني أو أشرف مروان، فيبدو وكأنه حادث انتحار.
وأشارت المحكمة أن رجل الأعمال هشام طلعت مصطفى رصد لذلك 2 مليون دولار، حصل منها السكري على 150 ألف يورو مقدما، كما أودع هشام في إحدى حسابات السكري البنكية مبلغ 20 ألف جنيه استرليني، وإذ فشل السكري في المهمة الموكلة إليه، حيث تمكنت سوزان تميم من مغادرة لندن إلى إمارة دبي مع العزاوي، وقيامهما بشراء شقة هناك ببرج الرمال رقم واحد من الأموال التي استطاعت الحصول عليها من هشام، وإذ علم الأخير بذلك فاستشاط غضبًا بتحديها نفوذه وسلطانه، واتفق مع محسن السكري على خطة بتتبعها في دبي والتخلص منها بقتلها، وتوصلا إلى خطة حاصلها قيام السكري باصطناع رسالة شكر نسبها للشركة مالكة العقار الذي تقطن به سوزان، وأعد إطار خشبيا "برواز صور" كهدية لها وطبع على ظرف الرسالة العلامة الخاصة بالشركة، واستطاع الدخول للبرج السكني بمساعدة من هشام الذي رصد له مبلغ 2 مليون دولار كمكافأة له بعد تنفيذه الجريمة.
السكري في دبي
السكري يدخن خلف القضبانوذكرت المحكمة انه نفاذًا لذلك الاتفاق سافر السكري إلى دبي حيث وصل صباح يوم 24 يوليو/تموز من العام الماضي وأقام في فندق هيلتون دبي وتوجه صباح ذلك اليوم إلى برج الرمال، حيث تقطن سوزان تميم، لمعاينته ودراسة مخارجه ومداخله، وكل ما يتعلق بالبناية، وفي يوم 25 يوليو/تموز غادر فندق هيلتون متوجهًا إلى فندق الواحة ، حيث أقام بالغرفة رقم 817 وأعد البرواز الهدية وظل يتحين الفرصة لتنفيذ الجريمة المتفق عليها وقد أعد لذلك الآداة التي اشتراها لغرض قتلها بها وهي مطواة "تاك".
وأشارت المحكمة إلى أن السكري قام أيضًا بشراء بعض الملابس التي سيرتديها عند ارتكابه للجريمة، وتوجه يوم ارتكابها إلى برج الرمال حيث بلغ مدخل جراج السيارات، وقابل حارس الأمن بالجراج وأطلعه على ورقة جواب الشكر المصطنعة، وأوهمه انها رسالة للمطربة سوزان تميم، مع هدية من الشركة مالكة العقار.
وأضافت المحكمة أن السكري توجه بعد اقتناع الحارس إلى غرفة المصاعد، حيث استقل المصعد وقرع جرس الباب وأوهم المجني عليها سوزان تميم انه مندوب الشركة المالكة للعقار وعرض الهدية أمام العين السحرية، فاطمأنت اليه وفتحت له الباب، فسلمها الرسالة، ولحظة اطلاعها عليها باغتها بلكمة قوية سقطت معها أرضا، واستل سكينه التي أعدها سلفا وقام بنحرها فأحدث بها الجرح الذي أدى إلى تفجر الدم منها وتناثره بالمكان فخلف بركة من الدماء أسفل جسدها، وحال مقاومتها له أثناء القتل حدثت بها باقي الإصابات الموصوفة بتقرير الطب الشرعي.
وقالت المحكمة إنه ما إن تيقن السكري من إزهاق روح المجني عليها سوزان تميم، تبين له تلوث يديه وملابسه الخارجية بدمها، فتوجه إلى المطبخ وغسل يديه وخلع ملابسه الملوثة بالدماء وهي تي شيرت داكن مخطط، وبنطال ماركة نايكي، واستبدل بهما تي شيرت أسود بنقوش وبنطال رياضي قصير، مشيرة إلى أن السكري كان يرتدي هذه الملابس أسفل ملابسه الخارجية المدممة تحينا لتغيير هيئته للهروب من مكان الجريمة حسب خطته المرسومة مسبقا.
ومضت المحكمة في حيثياتها قائلة إن الحذاء الذي كان ينتعله السكري ترك اثارًا مدممة على أرضية الشقة، فيما خرج هو مسرعا من الشقة دون أن يتأكد من احكام غلق باب الشقة وهبط على درج السلم إلى الطابق 21 حيث أخفى ملابسه المدممة المذكورة داخل صندوق أجهزة إطفاء الحريق بذات الطابق، ثم استعمل المصعد في النزول إلى الدور فوق الأرضي الذي كانت به المحال التجارية، ثم هبط إلى الشارع حيث تخلص من المطواة المستخدمة في الجريمة بإلقائها في مياه الخليج.
وقالت المحكمة إن محسن السكري عاد إلى فندق الواحة، حيث كانت الساعة 09ر9 صباحًا، فقام بتغيير هيئته للمرة الثانية، وهبط إلى استقبال الفندق مغادرًا في تمام 32ر9 صباحًا مستقلاً سيارة أجرة إلى مطار دبي حيث حجز على الطائرة المتجهة إلى القاهرة يوم 28 يوليو/تموز من العام الماضي، والمتجهة في تمام السادسة والنصف إلى القاهرة، وما إن وصل إلى القاهرة حتى اتصل بهشام الذي كان يتابعه هاتفيًا طوال مراحل تنفيذ الجريمة. وأشارت المحكمة إلى أن السكري أبلغ هشام بتمام التنفيذ، حيث تواعدا على الالتقاء في أول أغسطس/آب التالي بفندق الفورسيزونس حيث سلمه مبلغ 2 مليون دولار كأجر قتلها.
أدلة وشهادات
وأكدت المحكمة توافر الأدلة قبل المتهمين حسبما استخلصتها ونسبتها إلى المتهمين، وذلك بشهادة الشهود المقدم سمير حسن صالح واللواء أحمد سالم والدكتور حازم متولي شريف والتقارير الطبية والفنية، والدكتورة فريدة الشمالي والتقرير الطبي المعد بمعرفتها، والدكتورة هبة العراقي والتقرير الطبي المعد بمعرفتها أيضا، وأيمن وهدان وتقرير فحص حسابات محسن السكري المقدم منه، وكذا أحمد ماجد على إبراهيم وهاني سليمان وأحمد خلف وبيومي عبد العزيز وأحمد عبد البصير، والتقرير المقدم من الملازم أول كريم السيد واللواء محمد شوقي، حول فحص السلاح الناري والذخائر التي عثر عليها بحوزة محسن السكري، والعقيد خليل إبراهيم والنقيب عيسى سعيد وما عرض على لمحكمة من مقاطع فيديو وصور مستخلصة من كاميرات المراقبة، وما شهد به المقدم سامح سليم وما تم عرضه من صور ومقاطع فيديو من كاميرات المراقبة بفندقي الواحة والهيلتون وبرح الرمال السكني بتواريخ 24 و 25 و28 يوليو/تموز عام 2008 ، وتقرير المقدم أيمن شوكت وما شهد به حول الرسائل النصية المرسلة من محسن السكري إلى هشام طلعت مصطفى، وشهادة خالد الجمل بشأن فحص جهاز اللابتوب الخاص بمحسن السكري، وما شهدت به كلارا الياس الرميلي وما ورد من مذكرات مكتوبة موقعة من والدي سوزان تميم وشقيقيها.
وأضافت المحكمة أيضًا في ما يتعلق بالرسائل النصية المتبادلة بين هشام والسكري والشهادات الموقعة من شركات الهاتف المحمول بشأنها، وما جاء من المختبر الجنائي بدبي حول الظرف الموجود بمكان الحادث والبرواز بمعرفة، ومن إدارة الأدلة الجنائية المصرية، مشيرة إلى أن الأدلة قطعت بوقوف المتهمين وراء تلك الجريمة.
وقالت المحكمة انها انتهت في حكمها انه ثبت لديها مما سبق أن المتهمين قد ارتكبا وقائع قتل المجني عليها سوزان تميم، فقد تآمرا على قتل امرأة ضعيفة بكل خسة ونذالة وسلكا في سبيل ذلك كل الطرق غير المشروعة بدءًا من محاولة استقدامها حيلة إلى اختطافها إلى محاولة قتلها على غرار ما حدث لأشرف مروان وسعاد حسني، إذ خالف كلا المتهمان ما أمر الله وتحريمه قتل النفس إلا بالحق، وإذ ثبت من الأوراق أن الله منح محسن السكري قوة في البدن وذكاء في العقل استغلهما في الشر وخطط لجريمة قتل سوزان تميم، وظن نفسه قادرا على القيام بها، وصال وجال في سبيل القيام بجريمته اشباعًا لشهوة جمع المال مستغلا ثراء هشام طلعت مصطفى الذي حباه الله بالثراء والنفوذ والسلطان، فاغتر بماله وسلطانه وظن أن الدنيا قد دانت له.

وتابعت المحكمة قائلة إنه كما ساق القدر المجني عليها سوزان تميم في طريقه (هشام) وأدرك ضعفها وقله حيلتها أراد الاستئثار بها فلما أبت فرض عليها سطوته، ولما استطاعت الفكاك منه جن جنونه وأصدر عليها حكمًا بالإعدام دون محكمة أو دفاع منها بعد تفكير وتدبير، مستغلاً حب محسن السكري وهوسه بالمال ورصد له الأموال اللازمة.

وأكدت المحكمة انها تضع موازين القسط بعد أن أحاطت بالدعوى وظروفها وملابساتها، وبعد أن قامت باستطلاع رأي فضيلة مفتي الجمهورية الذي جاء تقريره مؤيدًا للقصاص منهما جزاء وفاقًا، فإن المحكمة لم تجد سبيلاً للرأفة أو الرحمة بل تعين القصاص منهما حقًا وعدلاً، والحكم عليهما بالإعدام بإجماع آراء قضاتها امتثالاً لقول الله تعالى (ولكم في القصاص حياة يا أولي الألباب).



--- ايلاف ---



 توقيع : محمد السهلي
* الله أكبر الله أكبر ولله الحمد*




- إسألني
http://www.formspring. me/alsahly



رد مع اقتباس
 

مواقع النشر (المفضلة)


تعليمات المشاركة
تستطيع إضافة مواضيع جديدة
تستطيع الرد على المواضيع
تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
Trackbacks are متاحة
Pingbacks are متاحة
Refbacks are متاحة

الانتقال السريع

المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
جعلها ما تميل عليكم ابو طارق لُغَة الصور .. والكاريكاتير الساخِر 17 05-03-2010 10:00 AM
لماذا تلجأ الزوجة إلى العناد ؟!! شوق وحنين احتواء ما لا يحتوى 3 22-11-2009 06:31 PM
القاهرة وجمالها ابو طارق منتدى السفر والسياحه 12 31-05-2009 02:01 PM
احالة قضية سوزان الى المفتي محمد السهلي احتواء ما لا يحتوى 3 21-05-2009 12:13 PM
الحكم في قضية مقتل الفنانة سوزان تميم غدا محمد السهلي احتواء ما لا يحتوى 2 20-05-2009 04:07 PM


الساعة الآن 09:26 PM.


Powered by vBulletin® Version 3.8.7, Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
- arab-line : SEO by vBSEO 3.3.0 TranZ By Almuhajir
Ads Management Version 3.0.1 by Saeed Al-Atwi

HêĽм √ 3.1 BY: ! ωαнαм ! © 2010

... جميع الحقوق محفوظه لمجالس رويضة العرض لكل العرب ...

.. جميع المشاركات المكتوبة تعبّر عن وجهة نظر صاحبها ...ولا تعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر المنتدى..

a.d - i.s.s.w