| LinkBack | أدوات الموضوع | إبحث في الموضوع | تقييم الموضوع | انواع عرض الموضوع |
| |||||||||
غوص يرافق أحداقي وهى تبعد عنى ... موانئ ومرسى شواطىء... بقايا كلمات وصدر وجع من ورق لى رغم قدوم طيور النورس على نفس الشاطىء ... راحلٌ أنا إليك او أنتى راحلة الى ... إلى تلك الكلمات التي تلهمني وتلتهمنى واة ثم اة سيدتى ... تستفيق من أحجيات أناملي لتلدها شفاه أناملك ... لا تتعطر ، وابقى إلى جوار قلمى أنثر بعض من أحلامى ... فهناك أعدمت ألف ورده بنار الشوق إليك هناك اكون اوسم الرجال عندما انظر اليك ... وهناك بقيت أحدق للعطر وهو يخبو ... ليمتحن هدوئي فلا أعود إلا إليك ... رفقاً بذاك القلب الذي بين يديك ... رفقاً أيها القلم بالذي تحاوره بين السطور فمازل لدى عض الرغبة لاحياء من تبقى من عشق لدى... قد أكون أنا ... وأنا قد أكون في ذات النون ... وقد أستفيق على حين موعد لأتكئ بخطوة القلم لتلك الانثى ... موضع الحنين من رحم جنين الكلمات ... وحينما أعود لا تدعي ارتشاف الفرحة لسفري ... لأني أعلم أن اليقين هو ماأجهض من القلم ليعيش ... $$ الرائعة حد الدهشه / ونة الم قد أكون سكبت بعضاً من خربشات قلمي على ملامح أسطورتك الجميله ... ... لكنني أستميحك الحضور رغم قصور كلماتي في هذه الرائعه فقط لأكون ... لأنني لا أعرف في نبض قلمك إلا ان أكون فقط ... فنزفك الراقي يهب الحزن لوناً كقوس قزح يأتي بالبهجه لمن رآه ،، وعلى رغم بهجة عالم جديد لكى هنا إلا انني لمست جمالاً أعلمه منك عزيزتي جيداً ... بصدق كم أنك رائعة بجل حضورك .. وكم أنك رائعة أخرى لأنك أشركتينا هذه الرائعه من فيض مشاعرك المنزوفه على الورق ..... بكل الود سأمضي لأعود من جديد .... أخوك أسيــ النبض ــر
|
مواقع النشر (المفضلة) |
أدوات الموضوع | إبحث في الموضوع |
انواع عرض الموضوع | تقييم هذا الموضوع |
|
|