|
ط·آ·ط¢آ¸ط£آ¢أ¢â‚¬ع‘ط¢آ¬يضحكُ ذلك الرملُ المُدمّىط·آ·ط¢آ¸ط£آ¢أ¢â‚¬ع‘ط¢آ¬َمِ اختالتْ تُهَدهِدُهُ العِتاقُ |
فيَحتضِنُ الدِّما فَخراً وكِبراًومَأثَرةً تليقُ بما يُراقُ |
وهزَّت كلَّ ثائَرةٍ ثرَاهُ الـط·آ·ط¢آ¸ط£آ¢أ¢â‚¬ع‘ط¢آ¬زيزَ وأيقظَ المجدَ االعِناقُ |
وباركتِ السماءُ نِداهُ حتىتَقَلقَلَ فوقَ مَقعدِهِ المُعاقُ |
علىط·آ·ط¢آ¸ط£آ¢أ¢â‚¬ع‘ط¢آ¬رافِهِ يَثِبُ اتقاداًط·آ·ط¢آ¸ط£آ¢أ¢â‚¬ع‘ط¢آ¬نيداً للردى فيهِ اشتياقُ |
هناط·آ·ط¢آ¸ط£آ¢أ¢â‚¬ع‘ط¢آ¬اشَ الفِداءُ وظلَّط·آ·ط¢آ¸ط£آ¢أ¢â‚¬ع‘ط¢آ¬ِزاًط·آ·ط¢آ¸ط£آ¢أ¢â‚¬ع‘ط¢آ¬لى الهاماتِ يَرفعُهُ الرفاقُ |
وقد حملَ الثرى روحاًط·آ·ط¢آ¸ط£آ¢أ¢â‚¬ع‘ط¢آ¬بيّايقارعُ للعُلا ما لا يُطاقُ |
فمن لَبسَ الردى غِراً يبُاهيبتيجانِ البطولةِ لا يُفَاقُ |
وتَلتَمعُ النجومُ وقد تَهاوتعلى قدميهِ ينظمُها اتساقُ |
هَزوفٌ بالمكارهِ لا يُباليمقاصدُهُ العُلا و له تُساقُ |
يضارعُ لاقتناص المجد جهراًوتستقوي به الثّقفُ السِّماقُ |
هنا الفجرُ الغضوبُ إذا تمادىليحتضِنَ الفضاءَ ولا يُحاقُ |
هنا مجدُ العروبةِ والتآخيوطعمُ النصرِ في دَمنا يُذاقُ |
هنا وُلِدَ الكُمَاةُ بلا رِقابٍتُسامُ ليَستبدَّ بها وِثاقُ |
أتجترئُ الضباعُط·آ·ط¢آ¸ط£آ¢أ¢â‚¬ع‘ط¢آ¬لى هَصورٍتَحدّى شَسعَ مِخلبهِ الرُقاقُ |
هنا الموتُ الزؤامُ لكلِّ نذلٍتُقَنّعُهُ العَمائمُ والنِياقُ |
أيعصمُنا التباعُدُ في حِماناوقد نَصَرَ العُداةَ بنا الفِراقُ |
ومجدُ الأمةِ الغرّاءِ يَهويوينهشُهُ التمزّقُ والشِّقاقُ |
ليَحمل سيفنا المَسلولَ كلبٌويرقصَط·آ·ط¢آ¸ط£آ¢أ¢â‚¬ع‘ط¢آ¬بِطاً خِمْلاً يُباقُ |
ليُخضعَط·آ·ط¢آ¸ط£آ¢أ¢â‚¬ع‘ط¢آ¬مةً كرهَت لِقاهاحُشود الخاسئينَ وقد تلاقوا |
شآمُ تقلّدي الأمجادَط·آ·ط¢آ¸ط£آ¢أ¢â‚¬ع‘ط¢آ¬ُرساًط·آ·ط¢آ¸ط£آ¢أ¢â‚¬ع‘ط¢آ¬ُروبياً ليَبتدأَ السباقُ |
إلى العلياءِ من ثغرِ المَنايايُنَالُ النصرُ والمجدُ السُّمَاقُ |
وأنتِ العزّةُ الحمراءُ فاءتْبكِ الدنيا وإن غابَ الوفاقُ |
لنا التاريخُ والأبطالُط·آ·ط¢آ¸ط£آ¢أ¢â‚¬ع‘ط¢آ¬ِراًيلوذُ بنا ويَحذوهُ انطلاقُ |
وقد شاقتهُط·آ·ط¢آ¸ط£آ¢أ¢â‚¬ع‘ط¢آ¬رتالُ المَطاياتُحيط·آ·ط¢آ¸ط£آ¢أ¢â‚¬ع‘ط¢آ¬ُبهِ و مَوعدُها العِراقُ |
|