مجالس الرويضة لكل العرب - محمد الجارالله ( حنــّا هل العارض )

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

قصيدة للشاعر محمد بن جارالله الزقعاني السهلي

بمناسبة إجتماع قبيلة السهول في إفتتاح مدهال ( مجالس آل صامل )

القصيدة


	يا محمد ابن طبير مارد الكريم الا البخيل وان عوّدت يم الشعر سهله وسنّدها علي شاعر وامثل لابتي واتعب على البيت الجزيل واليا احتمى الماقف وقفت وسقت للمجد جملي ابلا شعور ارتب ابيوت القصيد المستحيل وان عيّت بيوت القصيده تنحبك!! إبن علي والله لخلي الشعر كله يسجد ويصهل صهيل وانت التفت لمبارك الصامل وقله ما يلي من طيب مطلق طاب فعل عيال مطلق والحصيل مدهال عز وصيت جود وسمعة ٍ ما تنجلي فيامرحبا يا شيوخنا ترحيب ما مثله مثيل بأسم الزقاعين ارحبوا يا لابتي شلي شلي يا اهل الكرم والمرجله والدين والسيف الصقيل يا سعد عيني لا افتخرتبكم وقلت انكم هلي يا لاد سهل العامري ماني بقول الا القليل مدام أقل افعالكم فيه المعاني تمتلي عقيدة الاسلام وحده واضحه واكبر دليل : ما تختلف بالشافعي والمالكي والحنبلي وحنّا كرمنا كالعقيده ما يبدّلها بديل في حاضر الازمان والاّ في الزمان الاولي من طيبنا لو نمتلك كل الحلال بظرف ليل ما عاد باقي في البسيطه لا قعود ولا طلي واليا انتخن فينا طوال القد والرمش الظليل نارد على حياض المنايا والله الوالي ولي من فعلنا يبكي خليل ٍ ما تهنّا في خليل ومن غيّنا من يبتلينا بات نقص ومبتلي حنّا هل الطالات والفزعات مزبان الدخيل تامن قبايل في ذرانا وان وعدنا نفعلي يشهد لنا من وحّد الديره على الدين الجليل وقفاتنا يشهد لها تاريخ حكم الفيّصلي ما نحسب حساب الظما مدام وادينا يسيل وشلون يجف ؟! وفزعة ( الغلبا ) سحاب ٍ منزلي حنّا هل العارض بحد السيف والفعل الثقيل حنّا بني عامر بوجه القوم نار ٍ تصطلي حنّا ارتبطنا بالشرف والعز جيل ٍ بعد جيل مثل ارتباط الدم مابين السبيعي وسهلي وانا احمدالله حطّني من لابة ٍ تشف الغليل و يطيب شعري وافتخاري في ّ لا طاب عملي وختامها صلّوا على نسل الذبيح ابن الخليل وتقبّلوها من ضميري والله الوالي ولي