ماأصعبها من ليلةٍ خرساء
رغم ألمها إلا أنكِ لم
تفارقيني
لم تتركيني ياهبة الرحمن
حينما همستُ لك رفقاً
أحضنيني
حينما أدهشت أحداقكِ الغيوم
ولمستُ أنا في ذنبي مغفرة
حنيني
حينما أوشك الليل أن ينصهر
ويرحل عن عالمي مضيتي
لتقبليني
لأسكن بسمتكِ عالياً .. عالياً
طفولةً أعادت لروحي بعد الموت
سنيني
ياأيتها الطاهرة التي
ولد الضياء من رحمها
أنتي سر ماعلى الأرض
يحيني
أنتي التي أسكنتها روحي
وأنتي التي عمراً
تسكنيني
أنتي التي معها عرفت السعادة
وأنتي التي معها شفيتُ
أنيني
أقسم بالذي رفع السماء
أن قلبي في راحتيكِ وبأنكِ زهرة
سنيني
الجميلة ملاك الحرف/ ايمان
متى ما امسكتى القلم لتحيكى لنا الجمال أجدك وقد اعتليتى
قمم الرقي وبكل ما يتكفله ذاك الجمال من تفرد ... تعجبني
حياكتك للأحرف على ملامح الجمال يعجبني فيكى التوازن في
الذي تطرحية وتأتيه على مجمل النبض .. وفي مواطن التميز حينما
تهمى لـ تغريدات السطور لتأملك ... ذاك وبصدق يدهشني منك ..
ويجعلني ألج إلى وطن حرفك لأغزو كل كلمه وكل حرف من
منابع السطور ولأرتقي معك إلى عالمك حيث للجمال سكن ..
وحيث للبوح نبض ... عزيزتي ملاك الحرف في مواطن نبضي
ومحبتي لشخصك الكريم .. كم اني سعدت أن تبينت الجمال
من روح أناملك العذبه .. وكم أني سعيد أن تحدثت إلى أوراق
عزفك بسمو كما نبضت هنا بسمو .. فقط اسمحى لي أن أتأمل
حياكتك للروعه ولن أغادر بل سأبقى فسعادتي دوماً بالذي تكتبة ايمان
كبير فقط سأزرع الورد بدرب مقدمك هنا .. وسأبتسم من أعماق
قلبي أن قرأت لك نبضاً جميلاً في قلب .التميز
وبجمال هذه الراقيه التي أعجبت بها من قبل وها أنا أجدد عهد الاعجاب
بها من جديد .. فمن يملك العطاء بين أنامله حقاً علينا أن نقرأ له مراراً
وتكراراً .. من القلب لاعدمنا وهج حضورك ولا عدمنا القك الذي طالما
آمنت به وبما يحوي في رحمه من عطاء غير منتهي ¸.•´)
(.•´¸
(
`•.¸
¸.•´
( `•.¸
`•.¸ )
¸.• )´
(.•´