|
| |||||||||||
طَلَّقْتُكِ ثَلَاْثَاً . . . طَلَّقْتُكِ ثَلَاْثَاً أَغْرَيْتْ بِيْ حَتَّىْ سَقَطتُ فِيْ هَوُاْكِ مُتَيَّمَاً أَهوَىْ جَمَاْلَكِ وَأَهوَىْ النَّسِيْمَ العَلِيلْ وَنَصَبْتِ لِيْ كَمَّ الكَمَاْئِنِ جُمْلَةً حَتَّىْ الهَوَىْ مِنْ هَوَاْكِ أَضْحَىْ ضَئِيلْ مَاْذَاْ أَقُوْلُ ؟ بِمَنْ رَمَتْنِيْ تَاْئِهَاً ثَمَّ تَلُوْحُ بِالبِعَاْدِ لَيْسَ لَدَيَّهَاْ مُسْتَحِيلْ ذَاْكَ الثَّرَىْ تِلْكَ الثُرَيَّاْ بَيْنَهُمْ خَطْبٌ جَلِيلْ بِالمَاْلِ قَدْ أَغْرَتْ لِرَجُلٍ مِنْ شِحِّهَاْ كَاْنَ قَلِيلْ ! ثُمَّ رَمَتْهُ بِسِحْرِهَاْ عَزَفَتْ لَهُ اللَّحْنَ الجَمِيلْ وَتَرَاْقَصَتْ عَلَىْ أَنْغَاْمِ شَعْرِهَاْ وَكَأَنَّهُ شِعْرُ الخَلِيلْ فِيْ شَعْرِهَاْ سُوْدُ اللَّيَاْلِيْ اِكْتَسَتْ وَبِوَجْهِهَاْ شَمْسُ الضُّحَىْ سُلَّتْ سَلِيلْ تَمْحِيْ الظَّلَاْمَ بِكَيْفِهَاْ وَتَشِقُّ رَحِمَ الفَجْرِ بِقَسْوَةِ نُوْرِهَاْ ثُمَّ تَقُوْلُ : إِنَّهُ أَمْرٌ نَبِيلْ ! َتَتَذَبْذَبُ الأَيَّاْمُ فِيْ خَفَقَاْنِهَاْ بِالصَّيْفِ تَحْرِقُ لِلْحَمَاْمِ وَتُخْرِسُ ذَاْكَ الهَدِيلْ وَرَبِيْعُ عُمْرِيْ قَدْ فَتَقَ وَرْدَ الجَّمَاْلِ بِسَيْفِهَاْ كَاْنَ صَقِيلْ تَتَلَبَّدُ السُّحُبُ فَوْقَ سَمَاْئِهَاْ طَرَرَاً لِتُمْطِرَ فَوْقَنَاْ دُوْنَ دَلِيلْ وَاهْوِجَاْجٌ جُنَّ فِيْ خَرِيْفِهَاْ عَرَّتْ الكُلَّ حَتَّىْ البُرَاْحَ الحَبِيلْ ! وَلَعَمْرِيْ أَنِّيْ قَدْ طَلَّقْتُهَاْ بَيْنُوْنَةً كُبْرَىْ وَلَكِنْ هَلْ هُنَاْكَ مَهْرَبَاً عَنْ ذَاْكَ السَّبِيلْ ! علاء الدين 24 / 5 / 2008 . . . علاء الدين عاشق الورد
|
| |||||||||||
رد: طَلَّقْتُكِ ثَلَاْثَاً يسعدني أن أكون أول المعقبات عليك فلقد شدني العنوان ،،، وتذكرت هنا مقولة الامام علي عليه السلام يادنيا إليك عني أبي تعرضت أم إليّ تشوقت لاحان حينك غرّي غيري لاحاجة لي فيك قد طلقتك ثلاثا لارجعة فيك فعيشك قصير وخطرك يسير وأملك حقير آه من قلة الزاد وطول الطريق وبعد السفر وعظم المورد وماالمحب إلا إلى الحبيب بوصال رائع وراقي هذا البوح أخونا ،، وكما عهدناكم دوماً في القمة دمتم بإخاء آخر تعديل مرحة 12345 يوم
13-09-2008 في 12:55 AM. |
| ||||||||||
رد: طَلَّقْتُكِ ثَلَاْثَاً |
| ||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
رد: طَلَّقْتُكِ ثَلَاْثَاً
. . . أهلا بك عزيزي أفشكو لكن أعجبني وجه التشابه الحرفي بينهما حتى كأنها تُشابه النسخ واللصق ود لحضورك . . . علاء الدين عاشق الورد |
| |||||||||||
رد: طَلَّقْتُكِ ثَلَاْثَاً |
مواقع النشر (المفضلة) |
|
|