|
شاقني بارق برق في مراويح السحابمزنته غراء رعدها يهز جبالها |
سيلها من وبلها ضاق به ردف الجنابيفرح المسني بوقعه على جلالها |
شاقني في غيهب الليل وانا(بالرحاب)نجمة تبدي والاخرى تشع قبالها |
والمعز والضين والابل بسفوح الهضابياطراة القلب لاطرة علي ليالها |
والوجار وصالي الجمر يشتب اشتبابوالدلال مركزه والفتى في جالها |
حامس الطبخه على الكيف عاذقة الشراببنها والهيل تقنين في فنجالها |
والنشاما من حواليه شياب وشبابوالسوالف بينهم دارجه بامثالها |
وان وردنا العد نشرب هنا من ماستطابنجذب الماء من عدودٍ عذى زلالها |
والدبش يشرب ونسقي مداوير الركابوالقرب سقوى البدو فوق كور جمالها |
عيشة البدو السعاده ولو فيها عذابالتعب مخلوف في حلها ورحالها |
والقرايا في كنفهاط·آ·ط¢آ·ط·آ¢ط¢آ¸ط·آ£ط¢آ¢ط£آ¢أ¢â€ڑآ¬ط¹â€کط·آ¢ط¢آ¬ويلات الرقابعذقها يانع ودائم يظل ظلالها |
لامررناها دعينا لاهلها بالثوابنشرب من الماء ونقطف ثمار ثلالها |
هذه سيرة حياة البدو علم الصوابفي سكون الليل تبعث نسيم خصالها |
خلفتنا واقفت بكل مالذ وطابمابقي منها لنا الا رسوم اطلالها |
|