![]() |
|
| |||||||
![]() آخِرُ ما قَالتْهُ اليمَامَةْ: لا تَجْبُنِى .....!! .......... بَعْدَ المُرورِ عَلَىَّ فِى دَرْبي... سَيُشَاعُ عَبْرَ الريحِ أَنى عَاشِقٌ.. وَبأَنَنِى أَهوَاكِ وبِأنَ مَزمُورَ الغِوَايَةِ فِى دَمي.. رَتَلْتُهُ لِسَمَاكِ وبأننى المَصْلُوبُ فى شِعْرِي لتُغفَرَ خَطْأةُ العُشَاقِ لاَ تَخْجَلي.. فَالعِشْقُ سَمْتُ الُروحِ .. إن دَرَجَتْ عَلَىَ نَجوَاكِ سَيُشَاعُ أَنَّ البَحْرَ يَرفُضُ جَذْرَهُ ويَحِبُ أَنْ يُسْجَىَ .. وِطَاءً آَسِرَاً .. لتَدُوسَهُ قَدَمَاكِ سَيَقُولُ فِيكِ القَومُ ..أَنَكِ فَجْرُهُ.. وَ فُجُورُهُ.. ورَحَابَةُ الآَفَــاقِ وَبِأَنَ جِنْيَاتِكِ الحُبْلَىَ ( بِبَوحِ صَبَابَتِي ) قَـدْ وَاعَدَتْ شَيطَانَهُ ..مَرَاتِ وَبِأَنَّ ذَاكَ الشِعْرَ طِفْلُ خَطِيئَةٍ لابُدَ أَنْ يُلْقَىَ إِلَىَ الطُرُقَاتِ سَيَقُولُ وَاعِظَهُمْ : .... تَشَظَّىَ يا فَتىَ وَيَقُولُ قَائِدُهُمْ : إِلَىَ الأَمْواتِ لَكِنَنِى – وَاللهِ – لَسْتُ بِمُنْتَهٍ حَتَىَ أَرُومَ الدَفْقَ فى لُقياكِ لاَ تُزْعِجِي طَيرِي.. فَدَومَاً بَوْحُهُ تَرْنِيمَةُ العِشْقِ التِى سَطَرَتْ عَلَىَ بَيْضِ اليَمَامِ يَدَاكِ تَتََأرْجَحِينَ عَلَىَ َ فمِى..؟! لَمْ تََعْلَمِي.. كَمْ ذَابَ هَذَا الثَغْرُ مِنْ نَجْوَاكِ وََتُكَسِّرِينَ بَأضْلُعِي..؟! لَمْ تَعْلَمِي.. كَمْ رَامَ هَذَا الصَدْرَ أَلفُ يَمَامَةٍ لَكِنَنِى أَوصَدتُهُ... إلاكِ ! وَتُمََزِقِينَ دَفَاتِري ..؟! خَجَلاً مِنَ القَومِ الَّذَيِن تَوّعَّدُوا حُلمِي الَّذى قَدْ صُنْتُهُ .. وَمَنَحْتُهُ إِيَـاكِ ! لاَ تَجزَعِي.. فَغَـدَاً.. سَيَغْـدُو بَوحُنَا كُحْلاً يُزَيِِنُ مُقْلَـةَ الأَشوَاقِ وَغَـدَاً.. سَيَبكي القَـومُ – رَغْمَ جَفَائِهِمْ – ......قَبْـــــ ـرِي وَسَيَسْطُرونَ بِبَابِهِ.. ( نَمْ هَادِئَـاً يَـا سَيْـدَ العُشَـاقِ ) 7/7/2007
آخر تعديل hala يوم
01-09-2007 في 04:25 AM. |
| ||||||||
![]() الدكتور -احمد ناجي اسمح لي اولا بالترحيب بك استاذي بيننا وعطر نشتمه رغم بعد المسافات بين أسطرك الجميلة فهل عطــّرتنا برشــّات ابداعك ؟ برجاء لاتبخل علينا عطرك يشذي القلوووووووووب -دمت بخير
|
| |||||||||||||||||||||
![]()
وعندما رفعت صوتى مرسلا - فى نغمة طويلة - شكايتى انفتحت بين المحاريب الستائر البنفسجية ارتفعت نوافج المسك على أعمدة الزجاج أمطر الليل سحابة من العنبر والنبيذ تحول الليل إلى لؤلؤة تناثرت حول غصون الورد والنيلوفر أشكر حسن حفاوتك وكرم ضيافتك صداقتى |
| |||||||||||
![]() سيد العشاق مهلا ضيقت على حرفي الخناق وتمايلت أحرفي طربا ما عادت لي تطيع أو تنقاد دكتور احمد ناجى ارتعاش وعنفوان حرف مبدعا عبر كالهواء خفيفا أوردت القلب وعنوة أو صدفة تعثرت الكلمات كيف تصف عقد من لألأ صيغت بكل جمال الكاتب سيدي لقلمك ملمس من سحر مر على أوراق البوح فنسكب الإبداع يرسم صورا واضحة القسمات كن بخير دائما نور الحياة
|
| |||||||||||||||||||||
![]()
نور المضيئة هل يصمت الشاعر أم يغنى وهل يصوغ من رماد صوته مدفأة يلقى لها بحطب الأسئلة الحزينة؟ مقبرة يدفن فيها جثة اشتياقه الفطرى للغناء؟ أم سلة مملوءة سفرجلا وقسطلا مائدة يدعو لها كل طيور الماء؟ أم حجرا مدببا يثقب جلد الصمت؟ بالطبع هذه الأسئلة ليست لتجيبى عليها إنما هى انطباع مرورك الراقى فى سجادة مخملى كونى بالجوار دوما لتنيرى الحياة |
![]() |
مواقع النشر (المفضلة) |
|
|
![]() | ![]() |