سطر الكاتب قينان الغامدي
مقالاً استثنائياً عندما اعجب ليبرالي بداعية إسلامي
ولسنا نصف الكاتب بالليبرالية لكنها التسمية الغربية
التي لاينكرها الكثير من كتاب الأعمدة
الغامدي أثنى على الشيخ عايض القرني
ومدحه بما لم يمدحه اتباعه
وأشاد بإمكانياته المتعددة
من فكر وشعر ورواية
وحفظ وسرعة بديهة وخفة ظل وخطابة
ثم أوضح الكاتب لماذا يكتب عن الشيخ
وهنا بيت القصيد ..
فقال لأنني أقدره وأحترمه وأحبه وأرتاح لفكره وأسلوبه .. الجديدين
لاحظ .. الجديدين
فالتغير في فكر الشيخ من وجهة نظر الكاتب هو سبب الراحة والمحبة
ثم دس الكاتب نصيحة ليبرالية صفراء
عندما تمنى على الشيخ أن يبتعد عن المنابر والكتابة والوعظ
ويتكئ في صومعة الفكر
و بالطبع لا يتدخل في الأحداث الجارية ولا يتفاعل مع مشكلات المجتمع
وهذه أمنية الكثير من الكتاب
أن يترهبن الدعاة وينشغلون بالفكر
لا يأمرون بمعروف أو ينهون عن منكر
ويتركون الساحة لكل فكر وافد وقلم عابث وفضائية ماجنة
أخيراً ..
لست أدري كيف وقعت المقالة على الشيخ !