مـــــــــــــر حبتيـــــــــــ ـــن كبار كبار ..


اعجبتنـــــــــ ـي هالقصيـــــــــ ــده .. وحبيت اشــوف رايـــكم فيــها ..


وبصراحه .. ما ادري مين اللي كاتبها ..




تذكـــرين آخــر هديــه جبتهــا لك يــوم أجيـــك..


غيـــر عطري والهــدايـــا.. تذكـــري " ثوب الزفاف "..


يـوم أمــد إيــدي وأضمهــا محتــوي راحــة يديـــك ..


وأنتــي قلتي من البــرائــه .. وخّـــر يديــنك .. أخاف ..


كنت أحسبــك جد بريئـــه .. بس .. ياحســـره عليـــك ..


الربيـــع اللي هـقيـــته ..آخــره شـفـتـــه جــفاف ..


مــر وقــتٍ كنــت أنا أحســب طيــبـتـه منك وفيــك ..


وإن وحـده بس مثــلـك .. ما تجي ضمن الآلاف ..


كـانـت إذنــي يـوم تسمـــع .. ماتبــي إلا حكيــك ..


وآتخيـــل نهر يجري .. وإحنـــا من جنب الضفــاف ..


اسمعيـــها كلمه وحده .. وافهميـــها .. ما ابيــــك ..


والــزمــان الحلـــو .. ولاّ .. وانتهــى وقته .. وطاف ..


يوم شفتك في زمـــاني .. جايـــبه غيـــري .. شريـــك ..


وقتها .. حسيـــت مابك لابــرائــه .. ولا عفـــاف ..


وقتــــها .. حرمــت أكلمــك .. أو أمـــرّك .. أو أجيــك ..