19-01-2007, 07:38 PM
|
|
الهجرة / قراءة معاصرة وحوار مثمر /
بسم الله الرحمن الرحيم {إلا تنصروه فقد نصره الله إذ أخرجه الذين كفروا ثاني اثنين إذ هما في الغار إذ يقول لصاحبه لا تحزن إن الله معنا فأنزل الله سكينته عليه وأيده بجنود لم تروها وجعل كلمة الذين كفروا السفلى وكلمة الله هي العليا والله عزيز حكيم}.
الهجرة و الألم
مكة و يثرب / أو المدينة /
النبي عليه الصلاة والسلام و نوم علي في فراشه
إبليس و أبو جهل
النبي عليه الصلاة والسلام و الصديق رضي الله عنه
الهجرة و السير بعكس الطريق
الغار و الجبل
العنكبوت و الحمامة
المدينة و النور
من يقرأ علينا هذه الإزدواجية بقراءة معاصرة للهجرة النبوية |