أحبت وسام
في هذه الأيام ..
ترشدكم للذهاب لغابه..
واليكم الوصف..
قبل لاتدخلها..
((فيه شخص واحد))
عند بدايتها
و*تطمن*ترى مايدخلها واجد...."انتبه"
بيسلم لك بطاقه وعد وعهد..
القضيه انك تدخلها ماتطلع منها
بيقابلك في البدايه..
من يسلم لك الرايه..
بعدها تمشي لك كم خطوه..
بتلقى((لوحة دليل))
مثبته على جذوه..
كمل السير على اليمين..
وانت ماشي بتستنشق عبير الاكليل..
داوم على خطاك..
بيستقبلك((شخص ثاني))
بيعزك ويبقى لك وافي..
بتستغربه....!!
لأنه حنون وقلبه صافي..
غريب في التعامل والكلام..
عجيب في البسمه والضحكه..
بيقى معك طول الايام..
((أما عن يمينه لاتسألون))
فيه أحلى الورود..
في وصفها تعجزون..
ريحها ريح الوفاء..
ملمسها ناعم لطيف..
((وفيه على اليسار))
أشكال وأنواع الأشجار..
اذا تقدمت في السير..
بتلقى شجرة كبيره..
هذي((شجرة الخير))
ثمارها كثيره
((وبالأمام بتشوف نهر))
هذا <<نهر العطاء>>
يبدا من منطقة تسمى
<<عبق الإخاء>>
حولها أنواع الزهور
موجوده على كل الحدود
منها((زهرة الحب))
متأصله جذورها في أعماق القلب
و((زهرة الصدق))
متشبثه في أصولها
لاتسقط لا من الرعد ولا البرق..
و((على جانب معزول))
فيه مكان اذا حصل عذول
ولا خصام..
تلاقي فيه أجمل العتاب
عتاب أحلى من العسل..
يجيك بالرضا قبل الزعل
يزيدك سعادة وامل..
((وبوسط الغابه))
أجمل وأحلى بقعه
فيها مكان تدخله بلا استئذان
وفي كل الازمان..!
وتجلس مستقبل المنان..
ترفع يداك له بتذلل وخشوع
وتدعو لذلك الشخص الذي منحك كل هذه الربوع
بأرق وأندى الدعوات
يا الله ما أروعها من غابه..
بأزهار وأشجار وورود..
حتى النهر فيها موجود..
حقا إنها غابه السعاده
غابة الامل’’
لاجحود ولا هجران ولا حساده,,
عفوا لو أكتب واكتب عنها لنفذ الحبر قبل كلماتي..
فجزى الله الخير ذلك الصديق
هو من سلكني للطريق..
وأخيرا,,,
كانت هذه الاوصاف
بداية
**^**غـــــــــ الصداقه ــــــــــابة** ^**
ولم أصل للنهايه..
<ـــــــتقبلو ا تحياتيــــــــ>