الموضوع: قصـة واقعيـة
عرض مشاركة واحدة
#1 (permalink)  
قديم 20-06-2008, 01:33 PM
الاسد
عضو مجالس الرويضة
الاسد غير متواجد حالياً
لوني المفضل Cadetblue
 رقم العضوية : 1690
 تاريخ التسجيل : 20-10-2007
 فترة الأقامة : 6094 يوم
 أخر زيارة : 15-01-2011 (01:18 PM)
 العمر : 49
 المشاركات : 610 [ + ]
 التقييم : 303
 معدل التقييم : الاسد مبدع الاسد مبدع الاسد مبدع الاسد مبدع
بيانات اضافيه [ + ]
Thumbs up قصـة واقعيـة





> >
> > قصـة واقعيـة
> >
> > هناك امرأة قالت:
> >
> > ما ت زوجي وأنا في الثلاثين من عمري
> >
> > وعندي منه خمسة أطفال بنين وبنات ، فأظلمت الدنيا في عيني
> >
> > وبكيت حتى خفت على بصري
> >
> > وندبت حظي ..ويئست ..وطوقني الهم
> >
> > فأبنائي صغار وليس لنا دخل يكفينا
> >
> > وكنت أصرف باقتصاد من بقايا مال قليل تركه لنا أبونا
> >
> >
> > وبينما أنا في غرفتي
> >
> > فتحت المذياع على إذاعة القران الكريم
> >
> > وإذا بشيخ يقول : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم
> >
> > (( من أكثر من الإستغفار جعل الله له من كل هم مخرجا ومن كل ضيق فرجا ))
> > فأكثرت بعدها الإستغفار
> >
> > وأمرت أبنائي بذلك
> >
> > وما مر بنا والله سته اشهر
> >
> > حتى جاء تخطيط مشروع
> >
> > على أملاك لنا قديمه
> >
> > فعوضت فيها بملايين
> >
> > وصار أبني الأول على طلاب منطقته
> >
> > وحفظ القران كاملاً
> >
> > وصار محل عناية الناس ورعايتهم
> >
> > وأمتلأ بيتنا خيراً
> >
> > وصرنا في عيشه هنيئه
> >
> > وأصلح الله لي كل أبنائي وبناتي
> >
> > وذهب عني الهم والحزن والغم
> >
> > وصرت أسعد أمرأه
> > :
> > :
> >
> > منقول للشيخ عائض القرني
> >
> > نعم إنها أعجوبة الاستغفار التي غفلنا عنها
> > =============== =============== =============== ===
> >
> > يقول أحد الأزواج ::
> >
> > كلما أغلظت على زوجتى أو تشاجرت أنا وهي أو صار بيني وبينها أي مشكلة أهم بالخروج من
> >
> > البيت من الغضب ....... ووالله لا أفارق باب العمارة إلا وتجتاحني رغبة شديدة في الذهاب للإعتذار منها
> >
> > ومراضاتها...... ......أخبرتها بذلك فقالت لي: أتعرف لماذا ؟؟
> >
> > قال لها : ولماذا ؟
> >
> > قالت بمجرد أن تخرج من الغرفة بعد شجارنا ألهج بالاستغفار ولا أزال أستغفر حتى تأتي وتراضيني
> >
> > نعم أخيتي انه الاستغفار الذي قال عز وجل عنه (( وما كان الله معذبهم وهم يستغفرون ))
> >
> > ألا يستحق أن يكون أعجوبة
> >
> > =============== =============== =============== ======
> >
> > روى الشيخ خالد الجبير استشاري امراض القلب هذه القصة التي حدثت له :
> >
> > أنه كان معرض للتقاعد من عمله وهناك خمسة أطباء من اللذين يعملون معه في نفس المشفى
> >
> > كانو يكنوا له العداوة وأرادو خروجه من العمل .. وعندما عرض له الخبر أصبح مهموما ضائقا شديد الكرب
> >
> > ذهب للمسجد وقت صلاة العصر وعندما خرج تذكر شيئا ً ,,,قال في نفسه -- الأن كل الناس المرضى
> >
> > يأتون إلي لأعالجهم وأنا الآن لا أستطيع أن أعالج نفسي من الهم الذي أصابني__ وتذكر الاستغفار
> >
> > وجعل يردد (( استغفر الله الذي لا إله إلا هو الحي القيوم وأتوب إليه )) وعندما وصل لبيته يقول :
> >
> > ما إن أمسكت مقبض باب المنزل حتى أحسست براحة واطمئنان عجيبين يسريان في داخلي ........ يقول
> >
> > الدكتور... ولم تمض بعد ذلك سوى سنتين إلا وقد حدث للأطباء الخمسة ما حدث...
> >
فقد مات أحدهم
> >
ونقل الآخر من عمله
> >
وتقاعد الرابع
> >
> > واعتذر أحدهم من فعلته
> >
> > وفصل الأخير من الوظيفة .............!! !!
> >
> > سبحان الله كل ذلك يفعله الاستغفار
> >
> > أين نحن من قوله تعالى
> >
> >
> > فقلت استغفروا ربكم إنه كان غفارا}
> >
> > - يرسل السماء عليكم مدرارا
> >
> > - ويمددكم بأموال وبنين
> >
> > {- ويجعل لكم جنات ويجعل لكم أنهارا سورة نوح
> >
> > =============== =============== =============== ======
> >
> > يامن طلقك زوجك ظلما
> >
> > ويامن حرمت من الأولاد
> >
> > ويامن تريد الزواج
> >
> > يامن تريد فرج الله من الهموم التي ألمت بك
> >
> > يامن ضاقت عليك الأرض من المصائب
> >
> > تذكر أن الله معك ولن يخيب رجاءك بالاستغفار
> >
> > وأن جميع ما أصابنا من مصائب الدنيا إنما هو بذنوبنا فالنستغفر الله لتزول عنا
> >
> > وأبشري بعدها بالفرج
> >
> >
> > إلى كل من قرأ موضوعي
> >
> > الرجاء انشره واحتسب الأجر عند الله
> >
> > وجزاك الله عني كل خير
> >





> > لا اله إلا الله عدد ما كان و عدد ما يكون, لا اله الا الله عدد الحركات و السكون
> > يارب إذا أعطيتني قوة فلا تأخذ عقلي...و إذا أعطيتني نجاحا فلا تأخذ تواضعي...و إذا أعطيتني تواضعاً فلا تأخذ إعتزازي بكرامتي...يا رب لا تدعني أصاب بالغرور إذا نجحت...ولا باليأس إذا فشلت
> > اللهم إني أتخذ عندك عهدا لن تخلفنيه. فإنما أنا بشر. فأي المؤمنين آذيته، شتمته، لعنته، جلدته. فاجعلها له صلاة وزكاة وقربة، تقربه بها إليك يوم القيامة



 توقيع : الاسد
[img][/img]

رد مع اقتباس