رد: " الغروب " قصة لفيصل الزوايدي (تونس)
هل هو الرسم الأخير ؟!
أم نقش القامات على صخور الساعات ؟!
متحجرة أرواح السواحل أم نحن المتحجرون حينما لم نفهم لوعة الوقت الساري في كينونتنا
فعندما تبهت اللوحة لا يبقى منها غير الإطار
فهل أخترنا إطارا يتحدى صخب الألوان
ويمجد طقوسنا على صفحات الزمن أ/فيصل الزوايدي
كنت هنا شاهدة على رسالة الغروب
رائع وأكثر
كن بخير دائما |