فيصل الزوايدي ,,
سعداء بك في مجالسنا ,,
هؤلاء .. سيراً لا انتهاءَ لَه .. الرّاحلون دومًا إلـى هناك .. أنا .. أرهَقَتنـي أُمنِياتي .. هُم وقوفًا بــها .. جَـميعًا .. لا تُغادِرُ النفوسُ سجونَــها حتى يَـحُزَّها القَيدُ حزًّا عَمــــــــــيق ًا
أصبح هؤلاء مقيدون ,, ونحن منهم ,,
دمت بكل خير عزيزي ,,